دخلت "الحرب على العصابات" التي أطلقها رئيس السلفادور نجيب بوكيلي، شهرها الثاني بعد انتشار موجة جريمة خلفت 87 قتيلاً الشهر الماضي، وتم اعتقال أكثر من 18000 شخص في ظل حالة الطوارئ.
وتحتجز الشرطة والجيش المشتبه بهم دون مذكرات توقيف ومعظمهم يحمل وشوماً تمثل عصاباتهم.
ومدد برلمان البلاد حالة الطوارئ لثلاثين يوماً أخرى.