Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

بعد توقيف لنحو 8 ساعات.. الإفراج عن رئيسة الوزراء الاسكتلندية السابقة بملف السجلات المالية لحزبها

نيكولا ستورجن
نيكولا ستورجن Copyright AP Photo/Scott Heppell
Copyright AP Photo/Scott Heppell
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

في الـ 5 أبريل-نيسان الماضي، قامت قوات الأمن بتفتيش منزل رئيسة الوزراء السابقة وكذا مقر الحزب في العاصمة إدنبرة.

اعلان

أُفرج عن رئيسة الوزراء الاسكتلندية السابقة نيكولا ستورجن الأحد بعد ساعات من توقيفها في إطار تحقيق في السجلات المالية لحزبها، وفق الشرطة الاسكتلندية.

استجوب المحققون ستورجن على مدى سبع ساعات تقريبًا، وأُفرج عنها لاحقًا على أن يستمر التحقيق، حسبما أعلنت الشرطة.

وقالت الشرطة الاسكتلندية في بيان "أُفرج عن امرأة تبلغ 52 عامًا أوقفت في وقت سابق اليوم (الأحد) كمشتبه بها في اطار التحقيق الجاري حول تمويل الحزب الوطني الاسكتلندي وأمواله".

وقال ناطق باسم ستورجن إن الرئيسة السابقة للحزب الوطني الاسكتلندي حضرت طوعًا لاستجوابها من جانب الشرطة.

وأوقفت ستورجن عند الساعة 10,09 صباحًا (09,09 بتوقيت غرينتش) وأُفرج عنها عند الساعة 17,24 (16,24 بتوقيت غرينتش).

وشكّل ذلك ثالث عملية توقيف في إطار هذا التحقيق الذي اثار صدمة داخل النظام السياسي في اسكتلندا.

وقد تمّ توقيف رئيسة الوزراء الاسكتلندية السابقة نيكولا ستورجن في إطار تحقيق في السجلات المالية لحزبها حسبما أكدته مصالح الشرطة ووسائل إعلام بريطانية.

وقالت الشرطة الاسكتلندية في بيان "أوقفت اليوم (الأحد) امرأة تبلغ 52 عامًا (...) كمشتبه بها في إطار التحقيق الجاري حول تمويل الحزب الوطني الاسكتلندي وأمواله"، فيما أكّدت وسائل إعلام بريطانية أن المرأة المعنيّة هي ستورجن.

وأضافت الشرطة أن المرأة محتجزة وتخضع للتحقيق. وهي عملية التوقيف الثالثة في إطار هذا التحقيق الذي أثار صدمة داخل النظام السياسي في اسكتلندا.

وفي الـ 5 أبريل-نيسان الماضي، قامت قوات الأمن بتفتيش منزل رئيسة الوزراء السابقة وكذا مقر الحزب في العاصمة إدنبرة.

وتمّ اعتقال زوجها بيتر موريل، الرئيس التنفيذي السابق للحزب الوطني الاسكتلندي، الذي أطلق سراحه دون توجيه تهم إليه. كما صادرت الشرطة منزلا متنقلا فاخرا كان يرابط أمام منزل والدة بيتر موريل في دنفرملاين.

وبعد أسبوعين تقريبًا ، قُبض على أمين صندوق الحزب الوطني الاسكتلندي كولين بيتي وأفرج عنه من دون توجيه تهمة إليه.

تمت معاملة السيد موريل والسيد بيتي كمشتبه بهما وتم احتجازهما لفترة محددة قانونًا تصل إلى 12 ساعة من الاستجواب قبل الإفراج عنهما في انتظار مزيد من التحقيقات.

وتتناول التحقيقات خصوصا استخدام تبرعات بقيمة 600 ألف جنيه إسترليني أي حوالى 750 ألف دولار، تم جمعها في السنوات الأخيرة لتنظيم استفتاء جديد على الاستقلال وهو مشروع مجمد حاليًا في مواجهة رفض لندن.

وفشل موريل أيضًا في التصريح عن قرض شخصي للحزب الوطني الاسكتلندي تفوق قيمته مائة ألف جنيه استرليني، ما قد ينتهك قوانين متعلقة بشفافية التمويل السياسي.

وبموجب قانون العدالة الجنائية الاسكتلندي للعام 2016، يمكن للشرطة إطلاق سراح المشتبه به لمزيد من التحقيق، مع إمكانية اعتقاله مجددا في حال ثبوت تورطه. 

ظهرت ستورجن للمرة الأخيرة كرئيسة وزراء في البرلمان الاسكتلندي في آذار/مارس بعدما أعلنت عزمها على التقاعد قبل شهر من ذلك.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

السعودية تعدم ثلاثة مواطنين أدينوا بـ"تأسيس خلية إرهابية" وقتل رجل أمن عمدا وحرق جثمانه

ضربة موجعة للحزب ـ أنباء عن توقيف زوج نيكولا ستورجن، رئيسة حكومة اسكتلندا السابقة

نيكولا ستورجن: اجزاء كبيرة من الاجتماع مع تيريزا ماي كانت محبطة للغاية