Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

ميتا تسعى إلى تعزيز سرية الرسائل في تطبيقيها "مسنجر" و"فيسبوك"

يظهر شعار META في معرض Vivatech في باريس
يظهر شعار META في معرض Vivatech في باريس Copyright Thibault Camus/The AP
Copyright Thibault Camus/The AP
بقلم:  يورونبوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

على الرغم من معارضة حكومات عدة، عزمت شركة "ميتا" على البدء بتشفير "كل المحادثات والمكالمات الشخصية على "مسنجر" و"فيسبوك" من طرف إلى طرف، كما هي الحال على "واتساب" لجعلها أكثر سريّة

اعلان

وتسعى المجموعة العملاقة لتكنولوجيا المعلومات إلى جعل التبادلات على "مسنجر" و"فيسبوك" تتسم بالخصوصية، موفرة بذلك "مزيداً من السرية والأمان لمستخدميها"، على ما جاء في بيان نشرته يوم الأربعاء.

وأوضحت المجموعة الأميركية في البيان: "هذا يعني أنّ لا أحد، بما في ذلك "ميتا"، يستطيع رؤية ما يجري إرساله أو قوله (في المحادثات والمكالمات)، إلا إذا اخترتم إبلاغنا بالرسالة". 

وكان هذا الخيار متاحاً أصلاً لمستخدمي "مسنجر"، لكنّ الجديد أنه أصبح الخيار التلقائي الأول، كما هي الحال في خدمة المراسلة "واتساب"، التي استحوذت عليها الشركة الواقعة في كاليفورنيا عام 2014.

وشمل التحديث أيضاً القدرة على تعديل الرسائل والصور ذات الجودة العالية (الصور ومقاطع الفيديو).

واتخذت "ميتا" قرار التشفير الشامل لتطبيقاتها رغم معارضة سلطات حكومية عدة هذه الخطوة المعلَن عنها منذ سنوات، وذلك لحرص هذه الحكومات على توفير القدرة لأنظمتها القضائية على استعادة رسائل البريد الإلكتروني والرسائل الفورية والصور المتبادلة في سياق التحقيقات الجنائية.

وفي أيلول/سبتمبر، ناشدت الحكومة البريطانية شركة "ميتا" بعدم اتخاذ أي إجراء من دون إرفاقه بتدابير "فاعلة" لحماية الأطفال من الاستغلال الجنسي.

وتخشى وزارة الداخلية البريطانية أن يحول التشفير الكامل دون تمكّن الشرطة من اكتشاف العنف ضد الأطفال، الذي تتيحه لها حالياً القدرة على استعادة الرسائل.

وتقدّمت سلطات ولاية نيو مكسيكو الأميركية، يوم الأربعاء بدعوى قضائية على "ميتا" تتهم فيها "فيسبوك" و"إنستغرام" بأنهما "أرض خصبة" للمتحرشين الذين يستهدفون الأطفال.

وتأتي الدعوى الجديدة بعد أقل من شهرين من اتهام عشرات الولايات الأميركية شركة "ميتا"، المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام"، بتحقيق أرباح "من آلام الأطفال" والإضرار بصحتهم العقلية وتضليل الناس بشأن سلامة منصاتها.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الصحة العالمية توثق أكثر من 200 هجوم على مرافق صحية منذ بدء الحرب على غزة

الناشطون المؤيدون للفلسطينيين يواصلون الاحتجاجات في جامعة كولومبيا للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة

لضمان عدم تكرارها مرة أخرى..محكمة توجه لائحة اتهامات ضد ناخبي ترامب المزيفيين