بقلم: Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
المجموعة الصناعية الألمانية، التي تمتلك أكبر رأسمال في البورصة في البلاد أكدت تراجع صافي أرباحها خلال الثلاثي الأول بنسبة أربعة وستين بالمائة بعدما اضطرت إلى تسجيل أعباء متعددة في حساباتها، بما في ذلك أعباء التأخير في مشاريع طاقة الرياح.
وتواجه سيمنز مشاكل في الإتصال في مواقع شبكاتها البحرية القارية والنتيجة هي : التقسيم والعجز خلال هذه الفترة. عملية إعادة الهيكلة تؤثر على نتائج الفصل القادم.
بالتأكيد، الأرباح العامة لسيمنز في إرتفاع بنسبة تسعة بالمائة، لكن التراجع واضح، وأكثر من المتوقع بخصوص الطلبيات وهو مؤشر سيء بالنسبة للمستقبل، لا سيما في ألمانيا والصين والهند.