بقلم: Randa Abou Chacra
شارك هذا المقالمحادثة
البطالة في فرنسا، رغم تراجعها البسيط عام 2016 وللسنة الثانية على التوالي تبقى قضية شائكة جداً.
البطالة في فرنسا، رغم تراجعها البسيط عام 2016 وللسنة الثانية على التوالي تبقى قضية شائكة جداً.
وقد اظهر مؤشر المعهد الوطني للاحصائيات والدراسات الاقتصادية، يوم الخميس، ان البطالة وصلت الى 9.7% في المئة من القوى العاملة على الاراضي الفرنسية الواقعة في القارة الاوروبية و 10% من القوى العاملة على اجمالي الاراضي الفرنسي في اوروبا ووراء البحار.
اي انها تراجعت بنسبة 2.4% في المئة خلال كامل العام 2016. التراجع هو نفسه خلال كامل العام 2015.
النمو المتباطئ والذي جاء بنسبة 1.1% عام 2016 وهو دون 1.5% الذي تسعى اليه الحكومة، ما زال غير كافياً ليسمح للبطالة بالتراجع السريع.