خوان دييغو فلوريز يبدع في "لوكريزيا بورجيا" لدونيزيتي

بالمشاركة مع
خوان دييغو فلوريز يبدع في "لوكريزيا بورجيا" لدونيزيتي
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

إنه واحد من أبرز العروض في مهرجان سالزبورغ هذا العام، رائعة “لوكريزيا بورجيا” لملحن الاوبرا الإيطالي دونيزيتي.

إنه واحد من أبرز العروض في مهرجان سالزبورغ هذا العام، رائعة “لوكريزيا بورجيا” لملحن الاوبرا الإيطالي دونيزيتي.
على خشبة المسرح يؤديها عملاق العصر خوان دييغو فلوريز.

في ذروة حياته المهنية، التينور البيروفي فتن الجماهير عندما غنى لوكريزيا بورجيا لأول مرة.

خوان ديجو فلوريز، تينور:
“أردت دائما أن أغني لوكريزيا بورجيا، وأداء دور جينارو أيضا لأن قدوتي ألفريدو كروس كان يغنيها. هناك تسجيل له. خلال بداياتي تعرفت على الأوبرا بالرغم من بعد البيرو عن أوروبا وهذا بفضل الاستماع لهذا التسجيل. “

أداء الأوبرا خلال مهرجان يسمح للمطربين بالتركيز فقط على الموسيقى النقية.

خوان ديجو فلوريز، تينور:
“يمكنك التركيز على الغناء الجيد و” بل كانتو” خصوصا وهذا ممتع جدا، لأن” بل كانتو” يتعلق بالصوت، وهو واجهة صوت المطرب بشكل تام وفي مثل هذه الحفلات يمكنك التمتع بذلك حقا .”

?TUNE-IN tonight at 19:30 CEST for the broadcast of #LucreziaBorgia at the SbgFestival</a>! By <a href="https://twitter.com/oe1">oe1 and BR_KLASSIK</a> <a href="https://t.co/744vqwNQUU">https://t.co/744vqwNQUU</a> <a href="https://t.co/YFFHXrG68K">pic.twitter.com/YFFHXrG68K</a></p>— Juan Diego Flórez (jdiego_florez) 2 septembre 2017

استندت الأوبرا من نوع الميلودراما التي عُرضت لأول مرة في لاسكالا في العام 1833 على مسرحية للكاتب الفرنسي فيكتور هوغو. فلوكريزيا الانتقامية تسمم إبنها المفقود منذ فترة طويلة بالخطأ. إنها مؤامرة مظلمة ولكن راقية من حيث اللحن.

خوان ديجو فلوريز، تينور :
“دونيزيتي يشتهر بالخطوط الجميلة، وخطوط الليغاتو الرائعة، وكأنهم يرسمون الموسيقى”.

كراسيميرا ستويانوفا، سوبرانو:
“غناء بل كانتو لا يعني مجرد أداء الأصوات، بل كانتو يعني الغناء الجميل.”
“هذا يتطلب جودة عالية للصوت، وتقنية الأداء والصيغة.”

خوان ديجو فلوريز، تينور:
“في بل كانتو يمكنك تطوير الإيقاع.”

التطوير يعني أيضا إضافة نوتات عالية على سبيل المثال، والبقاء في نهاية المقاطع في النوتة العالية مع الأوركسترا التي تعزف بصوت عال، عال عال والانتهاء به.”

www.salzburg.info

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

خوان ديغو فلوريز يعود إلى أرضه الأم ليغني أجمل ألحان أميركا اللاتينية

الجمهور ومغني الأوبرا.. علاقة شغف يتحدث عنها خوان ديغو فلوريز

خوان دييغو فلوريز: الصوت المتميز