يوثق الفيلم رحلة الزوجين الملكيين من بداية الإعجاب حتى الزفاف الملكي، ونجح الممثلان في نقل مشاعر الإعجاب والحب بين الشخصيتين على الشاشة صدفة فلم يكن هناك فرصة لاختبار ذلك قبل التصوير في فانكوفر.
اعلانبالنسبة لتيفاني سميث، لم يكن القيام بدور ميغان ماركل في الفيلم سهلا. كان عليها دراسة مقاطع فيديو مختلفة لشخصية ميغان ودرست معظم إيماءاتها وتفاصيل شخصيتها. وتقول بالنسبة للفتيات تعابير الوجه الخاصة بك والتي لا تتحكم بها مهمة جدا لتقمص الشخصية الحقيقية، مثلا كيف تربط شعرها للوراء وخصوصية تعابير وجهها عندما تتحدث إلى زوجها الأمير هاري، إنها أمرأة جميلة جدا.
أما بالنسبة للممثل تشارلي فيلد، فقد كان لديه استراتيجية مختلفة لدراسة شخصية هاري، مشاهدة كثير من الأفلام الوثائقية المخصصة للعائلة المالكة لاكتشاف الحركات الخاصة التي يقول بها هاري في التعامل مع ميغان، كيف يضع يده خلف ظهرها، وطريقة تحدثه معها.
يوثق الفيلم رحلة الزوجين الملكيين من بداية الإعجاب حتى الزفاف الملكي، ونجح الممثلان في نقل مشاعر الإعجاب والحب بين الشخصيتين على الشاشة صدفة فلم يكن هناك فرصة لاختبار ذلك قبل التصوير في فانكوفر.
قبل بطولة الفيلم، يقول فيلد وسميث إنهما كانا مهتميين بمتابعة ومشاهدة أخبار العائلة المالكة. بالنسبة لتشارلي كان لديه طقوس عائلية بمشاهدة خطاب الملكة في كل عيد ميلاد مع جدته.
أما عن حفل الزفاف الملكي فقد كان له أهمية بالغة للإثنين فتقول سميث أن لها تعلق خاص بهذه القصة وتذكرها لحد كبير بأبويها من جنسيتين وثقافتين مختلفتين كما أنها متعلقة برومانسية القصة الأقرب إلى الخيال. كيف يمكن لفتاة عادية من لوس أنجلوس، أن تصبح دوقة ومن العائلة المالكة.
سيتم عرض الإفتتاح في الذكرى الأولى للزوجين.