Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

شاهد: مشروع إماراتي يسعى لحماية السلاحف البحرية من تأثيرات تغيّر المناخ

جهود الحفاظ على السلاحف البحرية
جهود الحفاظ على السلاحف البحرية حقوق النشر  Kamran Jebreili/AP
حقوق النشر Kamran Jebreili/AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

يسعى مشروع إماراتي في أبو ظبي إلى حماية السلاحف البحرية من تأثيرات تغير المناخ والتلوث عبر إعادتها إلى بيئتها الطبيعية.

اعلان

وبدأ مشروع هيئة البيئة بأبو ظبي منذ ثلاث سنوات، وعكف على إنقاذ أكثر من 500 سلحفاة بحرية حتى الآن عبر ربطها بأجهزة التتبع بالأقمار الصناعية لمساعدة العلماء على فهم أنماط هجرتها بشكل أفضل ونجاح طرق إعادة تأهيلها.

ويقوم المشروع بالاحتفاظ بالسلاحف التي تنجرف بفعل العوامل المختلفة إلى الشواطئ بحوض أبو ظبي المائي (Aquarium Abu Dhabi)، حيث يتم إعادة تأهيلها قبل إطلاقها مرة أخرى إلى المياه.

Kamran Jebreili/AP
سلحفاة بحرية في حوض أبو ظبي Kamran Jebreili/AP

وتتعرض السلاحف البحرية للصيد من أجل لحومها وبيضها، بالإضافة إلى استخدام أصدافها في صناعة المجوهرات.

وتزيد عوامل بشرية أخرى تتعلق بتلوث البيئة البحرية من مسببات انقراض السلاحف البحرية بأنواعها السبعة.  

وتقول هند العامري، العالمة بهيئة البيئة في أبو ظبي: "إننا نرى قضايا مثل التلوث البلاستيكي الذي يسبب الضرر، إضافة للشباك التي يتسبب في تشابك السلاحف، والتنمية الساحلية التي تقلل من كمية أماكن التعشيش المتاحة".

وتنضم جمعية الإمارات للطبيعة في دبي إلى الجهات الساعية لحماية السلاحف البحرية عبر مبادرة أطلقتها منذ عشر سنوات لدراسة سلوكيات السلاحف في المنطقة.

وتشير أبحاث المبادرة إلى ان السلاحف أصبحت تتكيف مع التغيرات المناخية على الرغم من صعوبتها.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

بعد مواجهات بين الطرفين.. أميركا تحضّ أرمينيا وأذربيجان على احتواء التصعيد

بسبب اتهامات بـ"رعاية الإرهاب".. شكوى إيرانية أمام محكمة العدل الدولية ضد كندا

خطر صامت.. كيف يمكن لتلوث الهواء أن يقود إلى الخرف؟