كيف ستكون حالة البريطانيين والأوربيين إن صوتت المملكة المتحدة على الخروج من الاتحاد الأوروبي؟ ما تأثير هذا على التجارة، والأسعار، والسياسة، وفرص
كيف ستكون حالة البريطانيين والأوربيين إن صوتت المملكة المتحدة على الخروج من الاتحاد الأوروبي؟
ما تأثير هذا على التجارة، والأسعار، والسياسة، وفرص العمل والحياة اليومية على جانبي القناة؟
هل ستظل لندن مركزا ماليا في أوروبا؟ هل ستكون على ما يرام خارج اليورو مع الاحتفاظ بالاتحاد الأوروبي كأكبر زبون تجاري؟ من سيكون الرابح ومن الخاسر؟
هل الاتحاد الأوروبي له القدرةعلى إصلاح سوقه الداخلية وجعلها أكثر تنافسية ؟ هل خروج البريطانيين سيمنح الفيدراليين الأوربيين حرية أكبر لتعميق التكامل ؟
إن حدث الانفصال، ما مكانة المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي في العالم؟ هل وزنهما سيكون أقل تأثيراً في الأزمة العالمية؟ هل ستحاول القوى الأخرى منافسة أوروبا؟
للاجابة على هذه الأسئلة، معنا في البرلمان الأوروبي، في بروكسل:
ديفيد كامبل بانرمان، نائب بريطاني محافظ والرئيس السابق لحزب الاستقلال، مؤلف كتاب عن التأثير الإيجابي لخروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي.
ادريان ترب، الرئيس التنفيذي لجوائز الأعمال الأوربية التي تكافيء أهم الشركات في أوروبا.
جو لاينين ، النائب الاشتراكي عضو في مجموعة سبينيلي التي تجمع سياسيين ومنظمات غير حكومية وخبراء مؤيدين للفيدرالية .