Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

وزير الهجرة اليوناني يانيس موزالاس: خروج اليونان من اتفاقية شنغن مستبعد

وزير الهجرة اليوناني يانيس موزالاس: خروج اليونان من اتفاقية شنغن مستبعد
Copyright 
بقلم:  Euronews مع مكتب يورونيوز في بروكسل
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

الحكومة اليونانية تقدمت اليوم الخميس بطلب رسمي إلى المفوضية الأوروبية لتفعيل آلية الحماية المدنية بعد ضغوطات وانتقادات أوروبية تعرضت لها على خلفية

اعلان

الحكومة اليونانية تقدمت اليوم الخميس بطلب رسمي إلى المفوضية الأوروبية لتفعيل آلية الحماية المدنية بعد
ضغوطات وانتقادات أوروبية تعرضت لها على خلفية إدارتها لأزمة اللاجئين. وزير الهجرة اليوناني يانيس
موزالاس علق على احتمال خروج اليونان من منطقة شنغن قائلاً: لا نظن أن اليونان يمكن أن تخرج من منطقة شنغن فهذا يعني نهاية الإتفاقية في كل أوروبا. لدينا نقاط الضعف في حماية حدود أوروبا الخارجية، وهذا سؤال نسأله دائماً. نحن نراقب الحدود البرية ونضبطها جيداً بمساعدة تركيا. أما فيما يتعلق بالحدود البحرية، فنحن لا نعرف ماذا يمكن أن نقوم به غير إنقاذ اللاجئين والمهاجرين من البحر. لهذا نقول إن اليونان ليست المسؤولة عن هذا الأمر أبدا. هذا وأعلنت أثينا استعدادها للعمل مع وكالة فرونتكس البحرية لضبط الحدود، كما اعترفت ببعض التأخير في أزمة تنظيم أزمة اللاجئين، لكنها انتقدت أيضاً التأخير الأوروبي في تأمين المساعدات لها وقال وزير الهجرة اليوناني مستطردا: لقد طلبنا مئة آلة من نوع يوروداك وهي آلات لأخذ البصمات، لكننا لم نحصل سوى على إثنتيْن وأربعين آلة. بعكس ما يُشاع، نحن نريد أن نتعاون مع وكالة فرونتكس البحرية. في شهر أيار مايو طلبنا ثلاث مئةٍ وعشرينَ عنصراً أتى نصفُهم فقط، كما طالبا مرة ثانية بعناصر آخرين، ولم يأتِ أحد منهم. لذا طالبنا اليوم بتفعيل آلية الحماية المدنية. يذكر أخيراً أن وزراء الداخلية الأوروبيين يجتمعون في بروكسل يوم غد الجمعة لمناقشة احتمال تمديد الرقابة على الحدود الداخلية لمنطقة شنغن لمدة سنتين إضافيتين

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

وزراء داخلية الاتحاد الاوروبي يوافقون على إنشاء سجل لبيانات المسافرين

سلوفينيا تقيد استخدام الطاقة ذات المصادر الأحفورية وتعتمد قانونًا جديدًا للطاقة

الألعاب الأولمبية 2024: هاجس أمني كبير لماكرون ولفرنسا