المزيد حول هذا الموضوع
فرنسا
ماكرون يهاجم السياسيين اللبنانيين ويعد بمائة مليون يورو إضافية لبلادهم
أكد ماكرون الذي يرئس مع الأمم المتحدة مؤتمر دعم لبنان الذي يعقد في الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت أن "المسؤولين اللبنانيين يراهنون على ما يبدو على اهتراء" الوضع مع تعطيلهم تشكيل حكومة جديدة منذ أشهر واعتماد إصلاحات، مشددا على أن ذلك يشكل "خطأ تاريخيا واخلاقيا".
لبنان
بعد عام على انفجار مرفأ بيروت .. هيومن رايتس ووتش تتهم السلطات اللبنانية بالإهمال "جنائياً"
أوصت المنظمة بفرض عقوبات على المسؤولين وبإجراء الأمم المتحدة تحقيقاً مستقلاً في الكارثة التي أوقعت 214 قتيلاً على الأقل وأكثر من 6500 جريح نتجت عن 2750 طناً من مادة نيترات الأمونيوم بقيت مخزنة لسنوات في المعبر رقم 12 في المرفأ.
لبنان
لبنان وعامان من أزماتٍ تلهبُ الشارع وتستنزفُ البلاد
أعلنت الحكومة اللبنانية في 17 تشرين الأول/أكتوبر 2019 عزمها فرض رسم مالي على الاتصالات المجانية عبر تطبيقات المراسلة الإلكترونية مثل واتساب، فجّر ذلك غضب لبنانيين بدأوا قبل أسابيع من ذلك تلمس مؤشرات أزمة اقتصادية حادة، فنزلوا إلى الشوارع تعبيراً عن رفضهم القرار، مرددين شعار "الشعب يريد إسقاط النظام"
لبنان
القضاء اللبناني يعتزم استجواب دياب والادعاء على وزراء وأمنيين في قضية انفجار المرفأ
تسبّب انفجار مروّع في الرابع من آب/أغسطس، عزته السلطات الى تخزين كميات هائلة من نيترات الأمونيوم بلا اجراءات وقاية، بمقتل أكثر من مئتي قتيل وإصابة أكثر من 6500 عدا عن تدمير أحياء عدة. وتبيّن أن مسؤولين على مستويات سياسية وأمنية وقضائية كانوا على دراية بمخاطر تخزينها دون أن يحركوا ساكناً.
لبنان
شاهد: فريق روسي في بيروت لمناقشة إعادة بناء ميناء بيروت
تأتي زيارة الوفد الروسي الذي ضم مسؤولين من شركة الهندسة المائية والإنشاءات الروسية، في وقت تتعامل فيه الدولة اللبنانية مع أسوإ أزمة اقتصادية ومالية في تاريخها الحديث. وتمثلت كارثة 4 آب/أغسطس في انفجار 3 آلاف طن من نترات الأمونيوم شديدة الانفجار، ولم تكن مخزنة بشكل مناسب في الميناء لسنوات.
لبنان
جرحى من الجيش والمحتجين في مظاهرات بلبنان
خسرت الليرة اللبنانية نحو 90 بالمئة من قيمتها ويوم أمس بلغ سعر صرف الدولار 18 ألف ليرة لبنانية تقريباً بعدما كان السعر الرسمي 1.500 ليرة قبل بدء الأزمة. إضافة إلى ذلك تعاني بلاد الأرز من نقص حاد في المواد الأولية والأدوية والمحروقات، ما يدفع بلبنانيين إلى الشارع.