سوريا
النزوح والعيش في الخيام، وما أدراك ما شرهما، وشر آثارهما. بينما يستمر النازحون في قطاع غزة في مصيبتهم، يتشاركهم الألم الآن السوريون، الذي اضطروا لمغادرة بيوتهم تجاه مدينة الطبقة قرب محافظة الرقة. ومنهم منلم يعثر على مأوى في ساعات الليل البهيم، بل إن الخيام استُكثرت على بعضهم. ما الذي يعيشه النازحون؟