المزيد حول هذا الموضوع
ألمانيا
ألمانيا: محكمة تسمح لمتحف "بوخنفالد" برفض دخول الأشخاص الذين يرتدون الكوفية
رغم أن حرية التعبير مكفولة قانونيًا بموجب المادة 5، الفقرة 1 من القانون الأساسي الألماني، اعتبرت المحكمة أن "مصلحة المتحف في الحفاظ على غرضه التاريخي تفوق مصلحة زائرة تقدمت بطلب عاجل للسماح لها بارتداء الكوفية في التعبير عن موقف سياسي".
العالم
عاصفة تكشف عن سر عمره قرون.. حطام سفينة حربية بريطانية يطفو على شاطئ مهجور
شاركت السفينة في عدد من المحطات التاريخية الحاسمة، أبرزها دورها في السيطرة البريطانية على كندا خلال حصاري لويزبورغ وكيبيك في خمسينيات القرن الثامن عشر، ثم استخدمت لمرافقة القوافل خلال حرب الاستقلال الأميركية في السبعينيات، قبل أن تُباع من البحرية عام 1784 وتُعاد تسميتها لتصبح سفينة لصيد الحيتان.
أخبار ثقافية
من قلب العراق.. اكتشاف مُذهل لأرشيف مسماري عمره 4,000 عام يعود لأول إمبراطورية عرفها التاريخ
في اكتشاف أثري بارز، عثر فريق مشترك من علماء الآثار في المتحف البريطاني والهيئة العامة للآثار والتراث العراقية على أكثر من 200 لوح مسماري طيني يعود تاريخه إلى 4,000 عام، إلى جانب 60 ختماً من الطين، في مدينة جيرسو السومرية القديمة (تيلو حاليًا) جنوب العراق.
فن
لوحة مفقودة منذ نصف قرن... كيف وصلت إلى متحف هولندي؟
بعد أكثر من خمسين عامًا من اختفائها، ظهرت مجددًا لوحة للفنان الفلمنكي الهولندي بيتر برويغل الابن في هولندا. فقد سُرقت اللوحة، التي تحمل اسم "امرأة تحمل الجمر" والتي تعود إلى حوالى عام 1626، من المتحف الوطني في غدانسك ببولندا عام 1974، لكنها اكتُشفت مؤخرًا في متحف جودا بمقاطعة ليمبورغ الهولندية.
No Comment
هولندا: متحف ريكسميوزيم يبدأ بترميم "الدورية الليلية" لرمبرانت أمام الجمهور
بدأ متحف ريكسميوزيم في أمستردام عملية ترميم لوحة "الدورية الليلية" الشهيرة للفنان الهولندي رمبرانت أمام الزوار. وقررت إدارة المتحف تنفيذ هذه الخطوة غير المسبوقة، حيث سيجري الترميم في القاعة نفسها التي تُعرض فيها اللوحة، وذلك بسبب حجمها الكبير الذي يتجاوز الأربعة أمتار عرضًا وثلاثة أمتار طولًا.
EuroVerify
ماذا يحصل لو عادت كل قطعة إلى بلدها؟ كم عدد القطع الأثرية البريطانية الموجودة في المتحف الوطني هناك؟
إنها منحوتات موجودة في غير موطنها، ومضى على انتقالها مدة طويلة، فماذا يُفترض أن يكون مصيرها؟ لقد أحيا الاجتماع الأخير بين رئيسي الوزراء البريطاني واليوناني مرة أخرى جدلًا طويل الأمد حول ما إذا كان على المملكة المتحدة إعادة منحوتات البارثينون، المعروفة أيضًا باسم رخام إلغين ماربلز.