
المزيد حول هذا الموضوع


غزة
"نعيش نكبة أكبر من أي نكبة".. غالية أبو مطير تروي مأساة لاجئة فلسطينية على مدى 77 عاما
في الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية، يواجه سكان قطاع غزة أصعب محطات حياتهم منذ عام 1948. غالية أبو مطير، إحدى سكان القطاع الذي يعاني حربا طاحنة منذ 19 شهرا، تهجرت طفلة من قريتها قرب تل أبيب، واليوم تخشى أن تتعرض لتهجير جديد يعيدها إلى تجربة العيش في خيام اللجوء التي عايشتها من قبل.

الضفة الغربية
" لن نرحل".. هتافات ومفاتيح العودة في شوارع رام الله بمناسبة الذكرى الـ77 للنكبة
أحيا الفلسطينيون في رام الله، بالضفة الغربية المحتلة، الذكرى الـ77 للنكبة رافعين مفاتيح العودة والأعلام الفلسطينية، وحملوا لافتات كُتب عليها "1948" في إشارة للتاريخ الذي كان إيذانا برحلة نزوح ومعاناة عمرها عقود،

غزة
جباليا في قلب المأساة.. عودة النازحين تكشف حجم الدمار والكارثة الإنسانية
عاد اليوم آلاف الفلسطينيين، بخطوات مثقلة بالألم، إلى ما تبقى من منازلهم في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة، بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، ليبحثوا بين الركام عن بقايا حياة سُلبت منهم لأكثر من عام تحت وطأة القصف الإسرائيلي العنيف.


الاردن
"النكبة لن تتكرر"... فلسطينيون وأردنيون يحيون ذكرى النكبة أمام مبنى الأمم المتحدة بعمّان
حمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية ولافتات مؤيدة للفلسطينيين على غرار "تحية للشعوب العربية التي انتفضت لأجل الحق الفلسطيني"، وهتفوا: "النكبة لن تتكرر، أراضينا تتحرر على كامل التراب الفلسطيني" و"أمريكا رأس الأفعى" و"بالروح بالدم نفديك يا فلسطين"

الضفة الغربية
وسط الآلام والدموع ... الفلسطينيون في رام الله يحيون الذكرى الـ 76 للنكبة
أحيا الفلسطينيون ذكرى النكبة، في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، والتي تتزامن مع مرور 76 عامًا على تهجيرهم القسري من أراضيهم. وتأتي الذكرى هذا العام، مع احتمال وقوع كارثة أكبر في غزة، حيث نزح أكثر من نصف مليون شخص مؤخرا.

الضفة الغربية
فيديو: في ذكرى النكبة.. فلسطيني مسن يتذكر بأسى الترحيل القسري و"الدعاية العربية التي خدعتهم"
يحيي الفلسطينيون غداً الأربعاء ذكرى مرور 76 عاماً على نكبة عام 1948 التي شهدت قتل ما لا يقل عن 15 ألف فلسطيني والترحيل القسري لأكثر من 700 ألف آخرين من ديارهم في مئات البلدات والقرى على يد الجيش والعصابات الإسرائيلية المسلحة.


غزة
آلاف الفلسطينيين يغادرون شمال غزة هربا من القصف.. نزوحٌ مؤقت أو تغريبةٌ ونكبة جديدة؟
الهروب من القصف أملا في النجاة ولو إلى حين.. ذلك أقصى ما يريده النازحون وهم يتركون منازلهم أو بالأحرى ما تبقى منها. إذ أن ما كان يوما بيتهم، أصبح ركاما قد يكون يضم في طياته جثث أحبائهم الذين لم يُقدر لهم الخروج من تحت الأنقاض





