المزيد حول هذا الموضوع
سوريا
من هدوء المدينة إلى نار الاشتباكات والطائفية... ما الذي حدث في جرمانا السورية؟
على خلفية تسجيل مسيء للنبي محمد، شهدت مدينة جرمانا بريف دمشق اشتباكات عنيفة بين مسلحين من فصيل "أنصار السنة" وسكان المدينة، ما أسفر عن قتلى وجرحى وحالات هلع بين المدنيين. في ظل تصاعد الخطاب الطائفي، تبقى المدينة تحت طوق أمني مشدد.
سوريا
سبقت هيئة تحرير الشام إلى دمشق وزعيمها يفوق الشرع طموحًا.. ما مصير الفصائل الجنوبية في سوريا؟
لا تزال الفصائل المسلحة في جنوب سوريا متمسكة بسلاحها، رغم دعوة إدارة العمليات العسكرية إلى حلّ الجماعات المسلحة وتشكيل جيش وطني يمثل سوريا "الجديدة"، مما يثير المخاوف من مواجهة قريبة قد تعرقل "بسط نفوذ الدولة" في البلاد.
سوريا
وزير الدفاع السوري: نظام الأسد استغل الجيش لقتل الشعب وسنعيد بناء الثقة
صرّح وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، في بيان رسمي أدلى به الأربعاء، عن رؤيته لإعادة هيكلة المؤسسة العسكرية السورية في المرحلة الجديدة، وأشار في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، إلى الممارسات السابقة للنظام المخلوع في استغلال المؤسسة العسكرية.
سوريا
في مسقط رأس آل الأسد.. سكان القرداحة بين الأمل في التغيير والقلق على المصير
في مسقط رأس الرئيس السوري السابق حافظ الأسد، حيث كانت السلطة والنفوذ طيلة عقود ملكًا لعائلة الأسد، بدأ التغيير يظهر في كل زاوية. وعلى جدران الضريح الفخم الذي بُني لاحتواء رفاة الأسد الأب، ظهرت عبارات مناهضة للنظام السابق، كتب فيها المعارضون "يلعن روحك يا حافظ".
سوريا
سلام دونه تحديات أم هدوء ما قبل العاصفة؟ كيف بدت دمشق في الأسبوع الأول على سقوط الأسد؟
بعد أسبوع واحد فقط من الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد على يد المعارضة المسلحة، بدا المشهد في العاصمة السورية دمشق هادئًا، على الرغم من التوقعات باندلاع موجات عنف طائفي، فإن التقارير عن حدوث أعمال انتقامية كانت محدودة جدًا.
No Comment
سقوط بشار يطيح بتمثال حافظ الأسد في دير عطية
في بلدة دير عطية السورية، أُسقط تمثال ضخم للرئيس السوري السابق حافظ الأسد، والد الرئيس المخلوع بشار الأسد. جاء ذلك إثر هجوم خاطف شنته قوات المعارضة، أسفر عن اجتياح سريع لمناطق كانت تحت سيطرة الحكومة، وصولاً إلى العاصمة دمشق خلال عشرة أيام فقط، ما أدى إلى الإطاحة ببشار الأسد من الحكم.
تركيا
أردوغان: تركيا تتمنى لسوريا الهدوء والسلام بعد سنوات من الصراع ولا أطماع لنا في أراضي أي دولة
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تسعى لاستعادة السلام في سوريا دون أن تطالب بأي أراضٍ من سوريا. وأشار إلى أنه لا يمكنهم التغاضي عن الأوضاع في سوريا نظرًا لوجود حدود طويلة بين البلدين تمتد على 910 كيلومترات.