تحدى المتظاهرون في تشيلي قرار الرئيس سيباستيان بينييرا بحظر التجمعات للحد من انتشار فيروس كورونا بالخروج في مسيرات ضد سياساته الاقتصادية. واستخدمت الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع في وجه المتظاهرين. وانطلقت موجة الاحتجاجات الاجتماعية في تشيلي في 18 تشرين الأول/أكتوبر إثر رفع سعر تذكرة قطارات الأنفاق (المترو) في سانتياغو. وشهدت البلاد مذاك مسيرات احتجاجية وأعمال تخريب وحرائق. وقضى خلال هذه الاحتجاجات 31 شخصاً.

نهشته حتى الموت.. سمكة قرش تقتل رجلًا قبالة شاطئ سيدني في أول هجوم منذ 3 سنوات ونصف