تسببت الأمطار الغزيرة على مدى أيام في حدوث فيضانات واسعة النطاق في ولايتي باهيا وميناس جيرايس البرازيلية ودفعت الحكومة إلى إعلان حالة الطوارئ.
أفادت وسائل الإعلام المحلية عن خمس وفيات على الأقل و175 إصابة مع تضرر 70 ألف شخص مرتبطة بالفيضانات التي وصفت بأنها الأسوأ في المنطقة منذ عام 1986.