يخترق النهر المناطق الصناعية والفقيرة، ويمر عبر العديد من المصانع، بما في ذلك محارق النفايات الخطرة. وقالت ماريا دوكوملس، وهي من السكان المحليين، إنها أفاقت على رائحة قوية من الدخان، وسرعان ما رأت مياه النهر تتحول إلى "اللون الأحمر بالكامل، مثل نهر من الدم". وقد أخذت السلطات عينات للتحقيق في مصدر التلوث.

حريق غابات يدمّر منازل في بلدة تاريخية من حقبة "حمى الذهب" بولاية كاليفورنيا