Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

تجمُّعٌ ضخم في إسطنبول لإردوغان وأنصاره ضد "الإرهاب"

تجمُّعٌ ضخم في إسطنبول لإردوغان وأنصاره ضد "الإرهاب"
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

أمام أكثر من مائة ألف من أنصاره في ساحة يِني كابي على ضفاف البوسفور في إسطنبول، قال رئيس تركيا طيب رجب إردوغان إن بلادَه "لن تقدِّم أدنى تنازل للإرهاب" في إشارة إلى حزب العمال الكردستاني.

اعلان

أمام أكثر من مائة ألف من أنصاره في ساحة يِني كابي على ضفاف البوسفور في إسطنبول، قال رئيس تركيا طيب رجب إردوغان إن بلادَه “لن تقدِّم أدنى تنازل للإرهاب” في إشارة إلى الهجمات التي نفَّذها في الآونة الأخيرة حزب العمال الكردستاني الانفصالي التي أودت بحيات أكثر من مائة وثلاثين شرطيا وجنديا نظاميا.

أنقرة ردت عليها بضربات جوية، تقول تقارير إعلامية إنها أدت إلى مقتل المئات من مقاتلي الحزب الانفصالي.

أحد الحضور في التجمع الذي نُظِّم في إسطنبول قال:

“جئنا إلى هنا لنقف في وجه الإرهاب بصوت واحد وبقلب واحد وبقبضة واحدة. نحن لا نميز بين الأتراك والأكراد. نحن نعيش معًا، ويجب أن يتوقف التمييز. لكن في الوقت ذاته، جئنا إلى هنا لنقول” ليسقط حزب العمال الكردستاني”…”.

ويضيف آخر:

“أعتقد أن السبب الرئيسي لكل هذه الهجمات الأخيرة هو مؤامرات تنفذها دول أجنبية لضرب السِّلْم والاستقرار في تركيا. الأتراك والأكراد إخوة وأخوات وسيبقون كذلك”.

هذا التجمع يأتي قبل الانتخابات التشريعية المسبقة التي ستُنظَّم في الفاتح من شهر تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، واعتُبِر من طرف المنتقدين تجمعا أقرب إلى الحملة الانتخابية.

مراسل يورونيوز من إسطنبول بورا بايراكْتار يعلق قائلا:

“الذين تجمَّعوا هنا في هذه الساحة حاملين شعار “اللعنة على الإرهاب..نداء إلى الأخوة” يهدفون إلى رسم خط فاصل يميِّز بين الأكراد وحزب العمال الكردستاني”. سنرى كيف سيتم الرد على هذا النداء”.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: لحظة تفجير الانتحاري نفسه أمام مبنى مديرية الأمن العام في أنقرة

الطلاب المؤيدون للفلسطينيين يواصلون اعتصامهم في جامعة كولومبيا الأمريكية

الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة