في آخر حصيلة رسمية وصل عدد ضحايا الفيضانات التي اجتاحت جنوب فرنسا إلى عشرة قتلى على الأقل ومايزال البحث مستمراً عن المفقودين. وينتظر وصول الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ووزير داخليته إلى المنطقة، لزيار
في آخر حصيلة رسمية وصل عدد ضحايا الفيضانات التي اجتاحت جنوب فرنسا إلى عشرة قتلى على الأقل ومايزال البحث مستمراً عن المفقودين. وينتظر وصول الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ووزير داخليته إلى المنطقة، لزيارة مركز للمسنين في بلدة أنتيب غمرته المياه متسببة بمقتل ثلاثة أشخاص فيه، كما يزوران مركزاً للحماية المدنية في مدينة كان.
العواصف العنيفة ضربت ليل السبت المنطقة التي تضم مدينتي كان ونيس السياحيتين، حيث فاضت المياه في الشوارع و أدت لسيول من الوحل.
خطوط القطارات توقفت في الجنوب و بعض الطرق السريعة تم إغلاقها بعد أن غمرتها المياه.
السلطات أشارت إلى أن حصيلة الضحايا غير نهائية لصعوبة الوصول إلى مجمل المناطق المتضررة.