صور وقصص بعض ضحايا انفجار أنقرة

قصص بعض ضحايا الانفجار المزدوج الذي هز العاصمة التركية أنقرة. فيصل أتيلغان يبلغ من العمر تسع سنوات كان أصغر ضحية في الحادث الإرهابي. فيصل شارك بمعية والده إبراهيم في التجمع السلمي قبل أن يلفظا أنفاسهما جنبا إلى جنب في الانفجار En küçüğümüzdü Muhammed Veysel Atılgan..Yarın okulu vardı. Unutmayacağız! pic.twitter.com/Rp1KoY064G— M.Berat Saymadi (@beratsaymadi) 11 Octobre 2015 باشاك سيدار، طالبة جامعية في أنقرة كانت تبلغ من العمر عشرين عاما. والدها ووالدتها ينحدران من سانليورفا، وهي بلدة في جنوب شرق تركيا، وللمشاركة في المسيرة من أجل السلام التقيا أمام محطة القطار بالعاصمة أنقرة قبل انطلاق المسيرة. الشابة لقت حتفها في الانفجار، والدها إيزيتين شفيق يحاول مواساة والدتها.صورة العائلة التي فقدت ابنتها باتت رمزا للحزن الذي خلفه الهجوم الإرهابي في أنقرة. Reuters'tan tumayberkin 'in fotosundaki İzzettin-Hatice Çevik çiftinin 20 yaşındaki kızları Başak Sidar da öldü pic.twitter.com/DtUVoj3aqR

— gökmen karadağ (haberaktif) 11 Octobre 2015 إيلماز إلماسكان 35 عاما سائق محركات، وغولهان كارلي إلماسكان 25 عاما أستاذة تزوجا العام الماضي. جولهان انتهت لتوها من علاج صحي طويل وقررت المشاركة في مسيرة أنقرة رفقة زوجها، لكن لم يكتمل ذلك، الزوج كانا من ضحايا العمل الإرهابي. Ankara'daki alçak saldırıda can dostum Yılmaz Elmascan ve eşi Gülhan Elmascan vefat etmiştir. #Ankaradayız pic.twitter.com/HMZDSpcRYh— Şeyhmus OKTAR (@seyhmusoktar) 10 Octobre 2015 من الضحايا كذلك 11 شخصا من عمال السكك الحديدية التركية، انطلقوا من مدينة أضنة للمشاركة في التجمع في أنقرة، ماتوا جميعا في الحادث الإرهابي، آخر صورة سيلفي التقطت لهم كانت أثناء تجمعهم قبل حدوث الإنفجار. Adana'dan giden çoğu TCDD mensubu 11 kişi yaşamını yitirdi pic.twitter.com/1ocY2O5wgo— WaterLuDA (@WaterLuda) 11 Octobre 2015 rayihale : Ankara’daki Patlamada Adana’dan Giden Çoğu TCDD Mensubu 11 Kişi Yaşamını Yitirdi http://t.co/QHDmJVZtRk

— Ray İhale (rayihale) 12 Octobre 2015 عبد الله إيرول كان مرشحا عن حزب أتش دي بي الموالي للأكراد في الانتخابات المبكرة المقبلة. قبل وقوع الانفجار التقط صورة ووضعها في صفحته في الفايسبوك وعلق عليها قائلا:“لقد وصلنا إلى مكان التجمع.” (function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) return; js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = “//connect.facebook.net/en_GB/sdk.js#xfbml=1&version=v2.3”; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));Posted by Abdullah Tayboğa on Saturday, 10 October 2015 مريم آنا، 70 عاما، كانت شخصية معروفة في تجمع أمهات يوم السبت، الذي يجمع كل يوم سبت في اسطنبول الأطفال المختفين والنساء والرجال ممن تم تعذيبهم وقتلوا في تركيا، توفيت قبل أن تعثر على ولديها اللذان اختفيا عن الأنظار منذ سنوات. Cumartesi Annelerinin sembol ismi 70 yaşındaki Meryem Ana yıllar önce kaybolan 2 oğlunu bulamadan saldırıda öldü. pic.twitter.com/tMwXqRXUmK— Erol Yüksel (@erolyuksel40) 11 Octobre 2015