هي لحظة اللقاء بعد عامين من الفراق، زكي اسماعيل خليل، لاجئ سوري غادر الوطن والأهل بحثا عن الأمن والأمان لعائلته. أمان وجده في السويد ، غير ان
هي لحظة اللقاء بعد عامين من الفراق، زكي اسماعيل خليل، لاجئ سوري غادر الوطن والأهل بحثا عن الأمن والأمان لعائلته. أمان وجده في السويد ، غير ان الاجراءات الادارية لمنح حق اللجوء استثنت زوجته وأولاده ما أجبرهم على البقاء في تركيا.
زكي اسماعيل خليل، لاجئ سوري:
كل هذا يضاف إلى المعاناة الشخصية خلال السنتين الماضيتين، كل المعاناة كانت في سبيل أولادي واليوم أريد أن أراهم، عشت طوال هذا الوقت في انتظار هذه اللحظة ، لحظة وصول أولادي، أنا أشعر اليوم باقتراب هذه اللحظة، وأتصور الاستقرار في السويد.”
لقاء بالدموع بين زكي وعائلته التي قطعت البحر من مدينة أزمير في تركيا نحو اليونان، حيث سيدخلون في الأيام المقبلة في مغامرة جديدة للتوجه نحو السويد بطريقة غير شرعية.