من هم ضحايا تفجيرات مطار أتاتورك بإسطنبول؟

من هم ضحايا تفجيرات مطار أتاتورك بإسطنبول؟
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

التفجيرات الانتحارية التي استهدفت مساء الثلاثاء مطار اسطنبول مطصفى كمال أتاتورك أدت إلى مقتل 42 شخصا وإصابة 239 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، الإعتداء يحمل توقيع ما يسمى بالدولة…

اعلان

التفجيرات الانتحارية التي استهدفت مساء الثلاثاء مطار اسطنبول مطصفى كمال أتاتورك أدت إلى مقتل 42 شخصا وإصابة 239 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، الإعتداء يحمل توقيع ما يسمى بالدولة الإسلامية.

قتلوا بوحشية وغٌيبوا عن الذين يقاسمون حياتهم كل يوم، يورونيوز اختارت تكريم ضحايا الهجمات …هنا صور للبعض منهم حتى لا ننساهم..

* يوسف هزندارو أغلو مات قبل 10 أيام من زفافه * موظف في مطار أتاتورك، قتل في الهجوم بعد إنتهاء من العمل في المطار حيث كان يستعد للعودة إلى المنزل ليلا .
زواجه كان مقررا بعد عشرة أيام، حيث قام بإرسال بطاقات الدعوة وحضر كل المستلزمات.
زوجة أبيه”: أصيب بجروح خطيرة عند وصوله هنا إلى مستشفى باكيركوى ثم مات هذا كل ما نعرفه، كان ينتظر الحافلة عند باب المطار للعودة إلى المنزل. أصدقاؤه أصيبوا بجروح، لو ظل بضعة دقائق آخرى في عمله لكان قد أفلت من الموت، كان سيتزوج بعد أيام .”

Among those killed in #Istanbul attacks, aid worker Yusuf Haznedaroğlu was due to get married in 10 days. pic.twitter.com/UFT9Od22XV

— Rudaw English (@RudawEnglish) 30 juin 2016

  • أوموت ساكرو أغلو ، موظف جمارك، 31 سنة” :تدخله أنقذ الكثير من الأوراح*”

الهجوم حدث من ثلاث زوايا مختلفة بإستعمال الرصاص والقنابل. الإرهابيون حاولوا التقدم نحو منطقة توقف الطائرات.أحدهم نجح في اجتياز الماسح الضوئي والوصول إلى منطقة المراقبة الجمركية .
أوموت ساكرو أغلو الذي كان يحمل سلاحا بحكم عمله تمكن من قطع الطريق أمام الإرهابي عن طريق اطلاق النار.
الإرهابي الجريح توقف وفشل في التقدم أكثر وقام بتفجير نفسه في مكان سقوطه متسببا في موت عشرات الأشخاص من بينهم أوموت ساكرو أغلو.

Canlı bombayı fark eden ve vuran kahraman, Gümrük Muhafaza Memuru Umut Sakaroğlu seninde ruhun şad olsun yiğit insan pic.twitter.com/ON3pQumUXs

— İbrahim Işık (@ManavluTurk) 29 juin 2016

Canlı bombaya kendini siper ederek şehid olan gümrük muhafaza memuru Umut Sakaroğlu(31-Hatay)Mekanı Cennet olsun pic.twitter.com/PrNnZOPHt8

— Terör Analizleri (@teroranalizleri) 29 juin 2016

  • ايرتان آن، زرجته كانت حامل في الشهر السادس*”

مترجم معتمد، إيرتان آن كان متزوجا وأب لطفل، بعد إنتهى من جولة سياحية مع وفد من السواح ونقلهم إلى المطار.
إرتان وزجته كان ينتظران ابنهما الثاني، زوجته حامل في الشهر السادس.

Patlamada hayatını kaybeden Ertan An Dersim Pertekli. Kargo götürmüştü AHL'ye. Cenazesi Dersim'e gönderildi. pic.twitter.com/l4kmVwpoSJ

— Müjgan Halis (@mujganhalis) 29 juin 2016

عبد الحكيم بوغدا

ينحدر من تركستان الشرقية وموظف في فرع الخدمات الأرضية التركية لشركة تتعامل مع الخطوط الجوية التركية، عبد الحكيم بوغدا أشار في صفحته على موقع فايسبوك انه بخيرأثناء الهجوم، غير أنه وفي اليوم الموالي، ذهبت عائلته إلى المستشفى لإستلام جثته.
مقرب من عائلته قال”:أمس، علمنا بالهجوم، ولكن لم نكن نعرف أن بوغدا في العمل يومها، بحثت في الفيسبوك وجدت أنه نشر رسالة تفيد بأنه آمن، ولذلك لم أشعر بالحاجة للاتصال به. في الصباح، علمنا أنه أصيب بجروح خطيرة. وعندما وصلنا إلى المستشفى، علمنا بأنه مات “.

TGS yer hizmetleri çalışanı Abdulhekim Buğda canlı bomba saldırısında hayatını kaybetti pic.twitter.com/c8enjhIWD8

— DirenEmek (@DirenEmekorg) 29 juin 2016

كوكسيل كورناز، متزوجة منذ سنتين

تنحدر من بلدة أوردو، غوكسيل كورناز ذهبت إلى المطار لإستقبال رئيسها الذي كان في رحلة عمل في الخارج، غوكسيل كورنا كانت متزوجة مند سنتين.

Patronunu beklerken hain saldırıda hayatını kaybetti https://t.co/rdCginAVGepic.twitter.com/GMoekqiSbd

— isthaber (@isthaber) 29 juin 2016

زينب سيزميسيو اغلو ومحمود سيزميسيو اغلو، متزوجان منذ سنتين

زوجان شابان زينب ومحمود سيزميسيو اغلو كان يعملان في الخدمات الأرضية قتلوا في الهجوم .

Mahmut Çizmecioğlu ve Zeynep Çizmecioğlu TGS yer hizmetlerinde çalışıyorlardı. Patlamada hayatını kaybetti pic.twitter.com/UfSaGiKWKp

— DirenEmek (@DirenEmekorg) 29 juin 2016

مورات غولوسي، “أربعة أميرات تيتمن

غولسي كان يعمل في فندق وتفسير كان مترجما كذلك، متزوج وأب ولأربع بنات.
وقال مواطن من أرضروم في شرق البلاد”:كان مراد غولوسي مدير فندق ومترجم، سقط ضحية الهجوم الانتحاري. عائلته تنقلت لإستلام جثته في اليوم الموالي لدفنها في أرضروم.
مورات كان قد نشر صورة له مع بناته في الفيسبوك معلقا “يا أميرات.”
الأميرات تيتمن الآن.

Bi kaç saat önce sabır dilediklerimden biriyim,şehitlerimizden biride canım İncimin biricik abisi,abim Murat Güllüce pic.twitter.com/a1FhcRonot

— Nagehan Coşkun (@CoskunNagehan) 30 juin 2016

حسين تونك

تونك كان يبلغ من العمر 28 عاما، مدرس في مدرسة ثانوية. توفي والده عندما كان عمره 5 سنوات، مصطفى كان يعمل لرعاية إخوانه الثلاث، همه الوحيد كان تأمين مصاريف التعليم.

#hüseyintunç canım öğretmenim pic.twitter.com/0HGrxwI4AT

— ümituzun (@umttuzun) 29 juin 2016

غولسن بهادير
موظف مطار أتاتورك، غولسن بهادير قتل بالرصاص.
غولسن كان قد نشر في الفيسبوك قبل أسبوع هذه العبارة”:أنا لا أخوض الحروب، أنا أقاوم وأحب.”

كما قام بنشر “: أبدا لم أقاتل في حياتي.”
مضيفا”: لم أقاوم ولم أحارب في حياتي وحتى من أجل الحصول على شيىء، لم أقاتل من أجل نفسي ولا من أجل أصدقائي، لم أقاتل… ليس لأنني أفتقد القوة ولكن لأنني اخترت المقاومة.”

_Butterfly1974</a> <br><br>Demiş Gülşen Bahadır (patlamada yaşamını yitirdi) <a href="https://t.co/ZojpbeJjlf">pic.twitter.com/ZojpbeJjlf</a></p>&mdash; Zuhal (_Butterfly1974) 30 juin 2016

  • مصطفى بيكلي51 عاما*

أب لثلاثة أطفال مصطفى بيكلي سائق سيارة أجرة.

اعلان

Atatürk Havalimanı'ndaki bombalı saldırıda hayatını kaybeden 51 yaşındaki Mustafa Bıyıklı Taksi şoförüydü. pic.twitter.com/5bHrKoGux3

— DirenEmek (@DirenEmekorg) 29 juin 2016

  • كاغليان كول*

كاغليان كول كان يبلغ من العمر 27 عاما، عامل في أحد مكاتب المساعدة في المطار.

Dün akşam meydana gelen patlamada Osmancık Başpınar Köyünden Çağlayan Çöl’ün de hayatını kaybettiği öğrenildi. pic.twitter.com/rViaoP03M6

— Osmancık (@osmancik9) 29 juin 2016

  • بلاريسا تسيباكوفا 47 سنة*

وجدت وسائل الإعلام الأوكرانية صفحة الفيسبوك لإمرأة أوكرانية قتلت في الهجوم، ويتعلق الأمر بلاريسا تسيباكوفا 47 سنة من أوديسا.
كانت في طريق العودة إلى أوكرانيا بعد عطلة قضتها مع زوجها وابنها البالغ من العمر 24 عاما في تركيا.
لاريسا أصيبت بجروح بفعل الإنفجار وتوفيت بعد أن نزفت وفقدت الكثير من الدم.

العميد فتحى بيوض 58 سنة

الطبيب العسكري التونسي فتحي بيوض الذي راح ضحية الهجوم الإرهابي كان متواجدا في تركيا منذ حوالي شهرين بحثا عن ابنه الطالب بكلية الطب والذي التحق بتنظيم داعش الإرهابي في سوريا. أنور بيوض ، وهو الابن الأوحد للعميد فتحي بيوض ،طالب في مدرسة خاصة للطيران بتونس العاصمة ، التحق مؤحرا بسويسرا ، رفقة خطيبته وهي نجلة طبيبة تونسية ، على أساس المشاركة في تربص مهني.
العميد فتحي بيوض ، البالغ من العمر 58 سنة وهو أصيل قصور الساف من ولاية المهدية، كان يوم الثلاثاء في مطار اسطنبول يترقب وصول زوجته.

رحم الله الشهيد العميد فتحي بيوض ورزق أهله جميل الصبر والسلوان pic.twitter.com/MVCp1QIQ6L

— محمد المنصف المرزوقي (@Moncef_Marzouki) 30 juin 2016

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أكثر من 40 شخصاً لا يزالون عالقين داخل عربات التلفريك في تركيا بعد يوم من حادث مميت

حريق ملهى في إسطنبول: التحقيق مستمر لمعرفة ملابسات الحادث وسط حراسة الملهى واعتقالات

حريق هائل في ملهى ليلي في إسطنبول يودي بحياة 29 شخصاً ويصيب آخرين بجروح خطيرة