خطاب رجب طيب أردوغان تابعه الملايين من مؤيديه سواءا في بيوتهم أو في الساحات العامة كما كان الحال في ساحة كيزيلاي وسط العاصمة أنقرة.
خطاب رجب طيب أردوغان تابعه الملايين من مؤيديه سواءا في بيوتهم أو في الساحات العامة كما كان الحال في ساحة كيزيلاي وسط العاصمة أنقرة.
حشود رحبت بقرار الرئيس التركي إعلان حالة الطورائ في البلاد لمدة ثلاثة أشهر.
هذا المواطن التركي يقول:“مهما قال رجب طيب أردوغان فنحن في تصرفه كشعب تركي. ينبغي على البلدان الأجنبية أن تفهم ذلك. نحن تحت تصرف رجب طيب أردوغان، وسوف نتّبع دربه، وإذا أمرنا بالموت فالناس هنا سيموتون.”
مواطن تركي آخر يقول:“إن شاء الله، كل ما هو ضروري ستقوم به حكومتنا، ونحن نثق بهم كامل الثقة، وسوف نستمر في الانتظار هنا وهذه الأمة ستتخطى على هذا الوضع.”
أصوات المعارضة لم تستمع لسبب أكيد ومعلوم يتمثل في الخوف من ردة فعل النظام، بعض المتتبعين للشأن التركي يعتبرون أن هذا الإجراء إعلان صريح من أردوغان لبسط سلطاته أكثر فأكثر والتحكم في البلاد بقبضة من حديد.