قبل شهرين من انطلاق الانتخابات التمهيدية الخاصة باليسار الفرنسي، من أجل السباق نحو الاليزيه في ألفين وسبعة عشر، أثار ترشح رئيس الوزراء مانويل فالس انتقادات من كل جانب، وهو الذي يسعى إلى توحيد اليسار ك
قبل شهرين من انطلاق الانتخابات التمهيدية الخاصة باليسار الفرنسي، من أجل السباق نحو الاليزيه في ألفين وسبعة عشر، أثار ترشح رئيس الوزراء مانويل فالس انتقادات من كل جانب، وهو الذي يسعى إلى توحيد اليسار كما أعلن، لمواجهة اليمين واليمين المتطرف الجاهزين للمعركة
ويقول بينوا هامون المرشح الآخر للانتخابات التمهيدية لليسار: لقد قسم اليسار بشكل ممنهج ، إلى درجة يصعب معها توحيده في وقت قصير جدا
ويواجه فالس انتقادات حتى من داخل الحزب الاشتراكي باعتبار مواقفه التي تتجاوز النهج الاشتراكي، وهو الأقل شعبية منذ نحو ستة عقود
ويقول المتحدث باسم حملة فرانسوا فيون اليميني: هو شاهد على حصيلة فرانسوا هولند، وفي المجمل هما يشتركان في تلك الحصيلة السيئة، والتي أفرزت مليون عاطل عن العمل إضافي
وقد تقدم للمشاركة في الانتخابات التمهيدية الخاصة باليسارفي النصف الثاني من يناير المقبل ثمانية مرشحين من بينهم فالس