Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

انقسام الشارع في كوريا الجنوبية بين مؤيد ومعارض لإقالة الرئيسة

انقسام الشارع في كوريا الجنوبية بين مؤيد ومعارض لإقالة الرئيسة
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تظاهر في سيول مؤيدو رئيسة كوريا الجنوبية بارك غيون-هي، التي تواجه إجراءات عزل بسبب فضيحة فساد، وطالب المتظاهرون بإعادتها إلى منصبها.

اعلان

تظاهر في سيول مؤيدو رئيسة كوريا الجنوبية بارك غيون-هي، التي تواجه إجراءات عزل بسبب فضيحة فساد، وطالب المتظاهرون بإعادتها إلى منصبها. إذا ماتزال بارك تحظى بتأييد شريحة من الناخبين المسنين، الذين كانوا معجبين بوالدها الرئيس الأسبق بارك شونغ.

قال كيم يو-غهي (61 عاماً) ، متظاهر مؤيد للرئيسة : “نحن نحمّل الإعلام مسؤولية قرار إقالة الرئيسة، لأنها ضللت الشعب، وزورت المعلومات. تهيئة الأجواء لمسألة الإقالة، كان بسبب وسائل الإعلام المضللة، لذا فنحن نرفض الإقالة. ونقدم الورود من أجل السلام”.

المراقبون يرون بأن المظاهرة التي خرجت تأييداً لبارك، أضعف بكثير من الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة سيول على مدى أسابيع، وطالب خلالها المحتجون بعزل الرئيسة. وكان البدء بإجراءات الإقالة قد جاء على خلفية الغضب الشعبي العارم من سلوك بارك، ووجود مؤشرات حول تورطها بقضايا فساد.

شيم جاي- كيو (49 عاماً)، معارض للرئيسة: “كان على الجمعية الوطنية المصادقة على الإقالة منذ زمن طويل، وعلى المحكمة الدستورية الموافقة عليها أيضاً، بأسرع وقت. لأن هذه لحظة تاريخية من أجل تطور بلدنا”.

ورغم أن بارك جردت من سلطاتها التنفيذية، إلا أنه سمح لها بالاحتفاظ بلقب رئيسة البلاد والاستمرار بالإقامة في القصر الرئاسي، خلال فترة مداولات المحكمة.

وتُتهم بارك بالتواطؤ مع صديقتها تشوي سون سيل التي تقبع رهن الاعتقال حالياً، وتواجه تهماً تتعلق بالضغط على شركات أعمال كبرى، وإجبارها على تمويل مؤسسات تدعم الرئيسة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الطلاب المؤيدون للفلسطينيين يواصلون اعتصامهم في جامعة كولومبيا الأمريكية

الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة

فيديو: مظاهرات غاضبة في الأرجنتين ضد سياسات الرئيس التقشفية ودفاعًا عن مجانية التعليم