Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

لقاء بين لافروف ومعارِضون سوريون...ومفاوضات جنيف مؤَجَّلة إلى نهاية فبراير

لقاء بين لافروف ومعارِضون سوريون...ومفاوضات جنيف مؤَجَّلة إلى نهاية فبراير
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

الجولة الجديدة من مفاوضات جنيف بين المعارضة السورية والنظام تُؤجَّل إلى نهاية شهر فبراير بدلا من اليوم الثامن منه، في الوقت الذي التقى فيه صباح الجمعة ممثلو عدد من أطياف المعارضة في العاصمة موسكو بوز

اعلان

الجولة الجديدة من مفاوضات جنيف بين المعارضة السورية والنظام تُؤجَّل إلى نهاية شهر فبراير بدلا من اليوم الثامن منه، في الوقت الذي التقى فيه صباح الجمعة ممثلو عدد من أطياف المعارضة في العاصمة موسكو بوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لبحث سُبُل إيجاد مخرج سياسي للأزمة في سوريا والإحاطة عِلْمًا بنتائج لقاء أستانة في كازاخستان.
مسؤولو الهيئة العليا للمفاوضات والائتلاف السوري المعارض رفضوا دعوة لافروف للمشاركة في لقاء اليوم.

محادثات أستانة يوميْ الاثنين والثلاثاء بين الحكومة السورية وفصائل معارِضة مسلحة أُريد لها أن تكون أرضيةً مشترَكة لحوار سياسي بين دمشق ومُعارِضيها خلال مفاوضات جنيف التي ترعاها الأمم المتحدة والمؤجلة إلى نهاية فبراير .

محادثات أستانة تلتها تطورات ميدانية هامة في سوريا حيث تتقاتل فصائل معارِضة فيما بينها بشراسة في عملية فُسِّرتْ بكونها تعبيدَ طريق نحو الخطوات اللاحقة للعملية السياسية بعد إضعاف الفصائل المسلَّحة المصنَّفة “إرهابية” كالتنظيم المسمَّى “جبهة النصرة” والذي اعتَبَر الفصائل المسلَّحة المشارِكة في لقاء أستانة خائنة وعدوة.

إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول نيته العمل على إقامة ما وصفه بـ: “مناطق آمنة” في سوريا تهدد العملية الجارية برمتها، وقد تعيد خلط الأوراق وتأجيج القتال مجددا بأبعاده السورية السورية والإقليمية والدولية على حد سواء.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

بين وعود الإصلاح واستمرار التجاوزات: سوريا تواجه شكوكًا حول قيادتها الجديدة

لتلبية الاحتياجات الملحة.. السعودية تطلق سلسلة من المشاريع الإنسانية في سوريا

نازحو البدو من السويداء يحتمون بالمدارس: صفوف بلا كتب وأسر بلا مأوى