Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

الجمهورين يعرضون تشريعًا صحيًا لاستبدال "أوباماكير"

الجمهورين يعرضون تشريعًا صحيًا لاستبدال "أوباماكير"
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

عرض الجمهوريون في الكونغرس الأميركي تشريعًا تمت صياغته بالتعاون مع البيت الأبيض، يهدف إلى إلغاء الكثير من بنود قانون الصحة المعروف باسم “أوباما كير“، ما أثار انتقادات فورية من قبل…

اعلان

عرض الجمهوريون في الكونغرس الأميركي تشريعًا تمت صياغته بالتعاون مع البيت الأبيض، يهدف إلى إلغاء الكثير من بنود قانون الصحة المعروف باسم “أوباما كير“، ما أثار انتقادات فورية من قبل الديمقراطيين.

المشروع الجديد يهدف إلى استبدال قانون الرعاية الصحية الأميركي الذي وضعه الرئيس السابق باراك أوباما، وإلى الحد من الأموال الفدرالية التي تنفق على الرعاية الصحية للفقراء.

عضو الكونغرس الجمهوري، غريك والدن : “نحاول إجراء تعديلات على قانون التأمين، لمنح المستهلكين الخيارات. سندعمهم من خلال تقديم مساعدات ضريبية، يعاد سدادها. الأمر الذي سيساعد ذوي الدخل المحدود في الحصول على التأمين الصحي بأسعار مقبولة”.

التشريع الجديد يلغي إلزامية التأمين التي ضمنها أوباماكير، غير أنه يحافظ على بند استفادة الأبناء من تأمين الآباء حتى بلوغهم سن الـ26، وبند حظر التمييز ضد المرضى بناء على تاريخهم الطبي.

لاري لوفيت، محلل في مجال سياسات الصحة : “أصحاب الدخل المحدود الذين شملهم قانون الرعاية بأسعار معقولة ويصل عددهم إلى عشرين مليون شخص سيكونون في وضع صعب مع مشروع القانون الجديد، لأنهم تأمينهم الأساسي سينخفض. وتخفيض برنامج المساعدة الطبية سيصعب على الولايات تقديم الفوائد التي تقدمها اليوم”.

ويحظى برنامج “أوباماكير” بالشعبية في العديد من الولايات لأنه وفر التأمين الصحي لنحو 20 مليون شخص لم يكونوا مشمولين بأي تأمين في مامضى، غير أن زيادة أقساط التأمين أغضبت الفئة ذات الدخل الأفضل.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

كيف يؤثر اختيار الحذاء الخاطئ على صحة جسمك؟

استطلاع: نحو نصف الأمريكيين لا يشربون.. تراجع تاريخي في استهلاك الكحول بالولايات المتحدة

نتيجة مثيرة للقلق.. دراسة تكشف الآثار الصحية لامتلاك الأطفال للهواتف في وقت مبكر من حياتهم