تعرضت عدد من حسابات “تويتر” التابعة لمنظمة العفو الدولية واليونسيف ومؤسسات أخرى لاختراق من قبل قراصنة يعتقد أنهم من مؤيدي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
تعرضت عدد من حسابات “تويتر” التابعة لمنظمة العفو الدولية واليونسيف ومؤسسات أخرى لاختراق من قبل قراصنة يعتقد أنهم من مؤيدي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.




وظهرت على الحسابات المخترقة وسوم باللغة التركية لكلمات “نازي الماني” و“نازي هولندي“، في إشارة إلى الأزمة الاخيرة بين تركيا والبلدين الاوروبيين حول اقامة تجمعات لدعم الاستفتاء.
القراصنة وصفوا الهجوم الالكتروني الذي طال رؤساء إدارة شركات وناشرين ووكالات حكومية “بالصفعة العثمانية الصغيرة” كما جاء في نص التغريدات جملة “نلقاكم يوم 16 من أبريل” في إشارة إلى تاريخ إجراء الاستفتاء بتركيا.
Hi everyone – we temporarily lost control of this account, but normal service has resumed. Thanks.
— BBC North America (@BBCNorthAmerica) March 15, 2017
بعض التغريدات صاحبها فيديو لتصريحات قديمة لاردوغان يقول فيها “إن كان لا مفر من الموت، فلتمت رجلا.”