شركة رينو الفرنسية لصناعة السيارات تعرضت لهجوم إلكتروني دولي، ما سبب أعطالا في أجهزة كومبيوترات الشركة في نحو 100 بلد.
إنها أول شركة فرنسية كبرى تعلن عن تضررها نتيجة هجمات من البرامج الخبيثة.
الناطقة باسم الشركة ذكر أنه تم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع هذا الفيروس من الانتشار، كخطوة أولى.
الشركة أجبرت على توقيف إنتاجها في عدة مواقع إلكترونية يوم السبت، لتمنع انتشار الهجوم الإلكتروني الدولي الذي أصاب منظومة الكومبيوترات لديها.
المدعي العام في باريس فتح التحقيق بقضية الهجوم الإلكتروني، وسيشمل التحقيق شركة رينو وغيرها من الضحاياالمحتملين.