Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

الايرانيون الى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيسهم الجديد

الايرانيون الى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيسهم الجديد
حقوق النشر 
بقلم: Randa Abou Chacra مع وكالات
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ
اعلان

يوم الجمعة، هو يوم استحقاق للإيرانيين. بنتيجته سيقررون رئيس بلادهم الجديد، ويحددون رؤساء بلدياتهم. وقد دعي للمشاركة بهذه الانتخابات 56.4 مليون ناخب.

الانتخابات الرئاسية قد تؤدي إما لمنح الرئيس المنتهية ولايته حسن روحاني ولاية ثانية، وإما لفوز منافسه الرئيسي إبراهيم رئيسي.

فمن الممكن ان يتم انتخاب الرئيس من الدورة الأولى كما جرت العادة منذ انشاء هذه الجمهورية. وفي حال عدم حصول أحد المرشحين على 50% من أصوات المقترعين ستجرى دورة ثانية في 26 أيار/مايو.

روحاني يعتبر معتدلاً في سياسته وهو حليف الإصلاحيين ومنفتحاً على العالم. لكن رئيسي هو رجل دين وقريب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.

وكان المرشحان قد عقدا آخر تجمعاتهما الانتخابية يوم الأربعاء في مدينة مشهد. روحاني، الذي انتخب من الجولة الأولى عام 2013 بنسبة 50.7% من الأصوات، قد سمح بحفل موسيقي مما شكل تحدياً للسلطات الدينية التي تحظر ذلك في المدينة المقدسة لدى الشيعة.

روحاني كان قد توصل لحل لبرنامج بلاده النووي عبر اتفاق تاريخي مع القوى الكبرى في تموز/يوليو 2015. ومقابل ذلك رفعت جزئياً العقوبات التي كانت مفروضة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية. هذه العقوبات كانت تعوق تطور اقتصادها.

هذا وقد دعا المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي المواطنين للمشاركة بكثافة ليثبتوا “للأعداء” ما تتمتع به البلاد من عزم وأمن وهدوء كما قال.

انتخابات البلديات

في انتخابات البلديات، يتمثل التحدي الأكبر في المدن الكبرى مثل العاصمة طهران ومشهد شرق البلاد وأصفهان في وسطها، ويسعى المعتدلون لانتزاعها هذه المرة من يد المحافظين.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

"ارتكبتم خطأ كبيرا بإعادة فرض العقوبات".. عراقجي يوجه رسالة للترويكا الأوروبية عبر صحيفة بريطانية

منتقداً الترويكا الأوروبية.. عراقجي يقول إن إيران ستحاور واشنطن عندما تكون "مستعدة للتفاوض بنزاهة"

طهران تبدي انفتاحها على التفاوض مع واشنطن وترفض أي مساس ببرنامجها الصاروخي