Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

فيسبوك: شركة روسية دفعت لإعلانات تتدخل في السياسة الأميركية

فيسبوك: شركة روسية دفعت لإعلانات تتدخل في السياسة الأميركية
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
اعلان

قالت شركة فيسبوك إنها اكتشفت أن عملية مقرها روسيا على الأرجح أنفقت 100 ألف دولار على آلاف الإعلانات الأمريكية التي روجت لرسائل اجتماعية وسياسية مثيرة للانقسام على مدى عامين حتى مايو أيار الماضي.
وقالت شبكة التواصل الاجتماعي الأربعاء إن 3000 إعلان و470 حسابا وصفحة “زائفة” نشرت توجهات مثيرة للانقسام حول موضوعات منها الهجرة والعرق وحقوق المثليين.
وقالت فيسبوك إن 50 ألف دولار أخرى أنفقت على 2200 إعلان ربما لها صلة بالسياسة ومولها روس على الأرجح.
ويحظر قانون الانتخابات الأمريكي على المواطنين والكيانات الأجنبية إنفاق أموال لدعم انتخاب مرشح أو لإلحاق الهزيمة به. وربما ينشر مواطنون غير أمريكيين إعلانات تتعلق بقضايا. وهناك إعلانات أخرى كتلك التي تذكر مرشحا دون أن تدعو لانتخابه أو عدم انتخابه وتقع في ما يصفه المحامون بالمنطقة القانونية الرمادية.
جاء ذلك في مدونة أعلنتها فيسبوك عبر رئيس قسم الأمن الإلكتروني أليكس ستاموس وقالت إنها تتعاون مع تحقيقات اتحادية في عمليات تأثير خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2016
وقال مصدر مطلع بالكونغرس إن فيسبوك أطلعت أعضاء بلجنتي المخابرات بمجلسي الشيوخ والنواب الأربعاء بعملية الترويج الإعلاني الروسية المشتبه بها. وتجري اللجنتان تحقيقات في تدخل روسي يقال إنه حدث خلال الانتخابات الأمريكية ومنها تواطؤ محتمل بين حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وموسكو.
كما قدمت فيسبوك نتائجها إلى روبرت مولر المستشار الخاص الذي يتولى التحقيق في التدخل الروسي المزعوم في انتخابات العام الماضي، حسبما ذكر مصدر مطلع قال إن الشركة أعدت نسخا من الإعلانات وبيانات بشأن المشترين، ولم يعقب مكتب مولر أي تفصيل بهذا الشأن.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

معلّقًا على صورة "الزعماء الثلاثة".. ترامب يعترف: خسرنا الهند وروسيا لصالح الصين

خلال استقباله رئيس كوريا الجنوبية.. ترامب يعلن رغبته في لقاء كيم جونغ أون "في الوقت المناسب"

هل تراجع ترامب "مؤقتًا" عن دوره في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا؟