بقلم: Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
لم يوفر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الفرصة المؤاتية، إذ احتدمت المواقف بين العالم الإسلامي وأمريكا، نتيجة إعلان ترامب القدس عاصمة إسرائيل. ثم المؤتمر الإسلامي في إستنبول.
لم يوفر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الفرصة المؤاتية، إذ احتدمت المواقف بين العالم الإسلامي وأمريكا، نتيجة إعلان ترامب القدس عاصمة إسرائيل. ثم المؤتمر الإسلامي في إسطنبول.
واليوم، جاء التصويت في مجلس الأمن في الأمم المتحدة ضد هذا القرار.
ليغرد أردوغان على التويتر معبرا عن عواطفه الجياشة وحبه للعرب وحرصه على علاقته معهم: "إن الشعوب العربية هي بمثابة الروح والقلب والحبيب والرفيق بالنسبة لنا..."
بالطبع، الرئيس التركي يستغل كل فرصة مواتية ليعبر عن عواطفه الملتهبة تجاه العرب وحبه لهم، وقد كثرت المناسبات لمثل هذه العواطف في الفترة الأخيرة.
شارك هذا المقالمحادثة