تزايد الاعمال المعادية للسامية من المسؤول عنها: اليمين المتطرف أم الصراع الفلسطيني- الاسرائيلي

تزايد الاعمال المعادية للسامية من المسؤول عنها: اليمين المتطرف أم الصراع الفلسطيني- الاسرائيلي
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

لماذا يحدث ذلك؟ ومن هو المسؤول؟ اليمين المتطرف والنازيون الجدد؟ ام أنها نتيجة للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي"

أهلاً بكم في "انسايدرز"، مجلة يورونيوز للتعرف على ما وراء الاخبار التي تحدث في عالمنا...

في هذه الحلقة، سنتطرق لظاهرة مقلقة في أوروبا وهي معاداة السامية. فهي لا تترجم فقط بتهديدات وانما ايضاً بهجوم لفظي وجسدي... وسجلت حالات قتل في فرنسا.

لماذا يحدث ذلك؟ ومن هو المسؤول؟ اليمين المتطرف والنازيون الجدد؟ ام أنها نتيجة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي الذي انتقل الى الأراضي الأوروبية وقد يكون بين اليهود الأوروبيين والجيل الثاني والثالث للمهاجرين المسلمين الذين أصبحوا أوروبيين؟ أم أنها كما في المانيا، حيث معاداة السامية قد تكون ظهرت بين بعض المهاجرين الجدد من الشرق الأوسط الذين لا يفرقون بين اليهودية وإسرائيل؟

للمزيد عن هذا الشأن سنأخذكم الى المانيا، هناك زميلنا هانز فون در بريلي التقى بعضاً ممن تعرضوا لهجوم وتحدث مع رجال دين يعملون لتعزيز التعايش السلمي.

اليوم في فرنسا حيث قتلت ميراي كنول وهي سيدة في العقد التاسع من العمر، وإحدى الناجيات من المحرقة. وقد حدث ذلك بعد عام على هجوم على سيدة يهودية أخرى وقد رميت من النافذة في منزلها الباريسي. هجمات معادية للسامية تزايدت لكن أعداد اليهود الذين تركوا فرنسا لبدء حياة جديدة في إسرائيل لم تتزايد كما كما كانت عليه قبل سنوات. زميلتنا فاليري غوريا أشارت في ريبورتاجها الى ما يعرف بـ"عاليا" داخلية أي الهجرة داخلية لايجاد أماكن أكثر أمانا لهم في فرنسا.

وللتعرف على جذور مسألة معاداة السامية، التقينا نونا ماير الباحثة في المركز الفرنسي للأبحاث العلمية وفي مركز الدراسات الأوروبية للعلوم السياسية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الكنيست يصوت بالأغلبية لصالح تشريع يقتطع من أموال الضرائب الفلسطينية

العمال غير المرئيين: ظروف قاسية واستغلال واعتداءات وعقوبات

شاهد: أبشع كنيسة في مدينة بورسغرون جنوب النرويج