10 أيام في البحر: القصة الحقيقية لأكواريوس

10 أيام في البحر: القصة الحقيقية لأكواريوس
بقلم:  Anelise Borges
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

في تقريرها المصور، رافقت زميلتنا آن-ليز بورجيس سفينة أكواريوس في البحث عن المهاجرين وتنفيذ عمليات انقاذهم... كل ذلك في الوقت الذي رفضت فيه إيطاليا استقبالهم وما أدى ذلك لتداعيات سياسية هددت بانقسام داخل الاتحاد الأوروبي... ندعوكم لمشاهدة التقرير

بالنسبة إلينا كصحفيين فإن مشاهداتنا لمجريات الأحداث يقودها حدسنا وشعورنا بالمسؤولية. وهذا ما دفع بزميلتنا في "يورونيوز"، آن-ليز بورجيس، لإجراء هذا التقرير من على متن سفينة أكواريوس.

اعلان

لقد أرادت تحقيق هذا الموضوع لترى بأم العين، كما تقول "كيف تقود المؤسسات الإنسانية والخيرية أعمالها في البحث عن المهاجرين في البحر، وكيف تنفذ عمليات إنقاذهم" في ما يعرف اليوم بـ "أكثر طرقات الهجرة خطورة في العالم".

لسنوات طويلة أجرت آن-ليز تقارير مصورة عديدة عن أزمة اللاجئين، عند الحدود السورية-التركية، واليونان وجمهورية مقدونيا الشمالية والمجر وألمانيا وفرنسا... "لقد رأيت الدموع واليأس... وأيضاً التضامن والأمل" هذا ما تقوله زميلتنا.

في هذه القصة الواقعية، أرادت أن تفهم ما يدور ويحاك حول قصة أكواريوس هذه. وإذا ما كان لها تأثير على الاتحاد الأوروبي. لكن ما لم تتوقعه أن تهدد هذه القصة بانقسام الاتحاد الأوروبي.

"عشرة أيام في البحر: القصة الحقيقية لأكواريوس" هو عنوان تقرير زميلتنا آن-ليز يتحدث عما جرى على متن تلك السفينة حين وجدت نفسها في قلب أسوأ عاصفة سياسية واجهتها أوروبا على الإطلاق.

للمزيد:

وفاة 19 شخصا إثر غرق قارب للمهاجرين قبالة شمال قبرص

شاهد: العثور على جثتي إمرأة وطفل على حطام زورق في عرض المتوسط

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

"أكواريوس2" لازالت في عرض البحر رغم الاتفاق على استقبالها

مالطا "تتنازل" وتستقبل سفينة إنقاذ المهاجرين أكواريوس

21 مهاجرا يفقدون حياتهم إثر غرق زورقهم المطاطي قبالة ساحل بحر إيجه شمال تركيا