Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

هل طلب ترامب من مساعديه اغتيال بشار الأسد؟

هل طلب ترامب من مساعديه اغتيال بشار الأسد؟
حقوق النشر  Fear Cover :
حقوق النشر Fear Cover :
بقلم: سامر عجوري مع REUTERS
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

هل طلب ترامب من مساعديه اغتيال بشار الأسد؟

اعلان

ترامب طلب اغتيال الأسد في العام الماضي، لكن وزير الدفاع تجاهل طلبه. أو على الأقل هذا ما جاء في كتاب يسرد كيفية تعامل كبار مساعدي الرئيس الأميركي مع تعليماته ومحاولاتهم الحثيثة لتجنب سلوكه الذي يعتبرونه ضار وخطير.

نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية يوم الثلاثاء مقتطفات من كتاب بعنوان "الخوف، ترامب في البيت الأبيض" بقلم الصحفي البوب وودوارد، لم يتم إصداره بعد.

وودوارد المحقق الصحافي الشهير بتقاريره السابقة عن فضيحة ووترغيت يغطي كتابه تفاصيل العلاقات الموتورة في البيت الأبيض في ظل رئاسة دونالد ترامب التي بلغت للآن 20 شهراً. وأشار في كتابه إلى أن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أبلغ معاونيه بعد واقعة منفصلة بأن ترامب تصرف مثل "تلميذ في الصف الخامس أو السادس".

كتاب سلبي وغير صحيح

ونشرت الصحيفة أيضا مقطعا صوتيا مسجلا من مكالمة هاتفية جمعت وودوارد بترامب يؤكد فيها الكاتب إن كتابه سيكون "نظرة صارمة على العالم وإدارتك وأنت (مخاطبا ترامب)" ويجيبه ترامب قائلا "حسنا، أفترض أنه سيكون كتابا سلبيا. لكنك تعلم أنني ربما - أنني معتاد بنسبة 50 بالمئة على هذا". ترامب ادعى أيضا أن كتاب وودوارد سيكون "غير صحيح" وأنه لا يلومه على هذا، ثم أنهى المكالمة بمدح نفسه كأفضل رئيس مر على تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية.

ويصور الكتاب ترامب على أنه سريع التأثر بنوبات غضب يتفوه خلالها بعبارات بذيئة ويندفع باتخاذ القرارات المتهورة، راسما صورة للفوضى التي يقول وودوارد أنها تصل إلى حد "الانقلاب الإداري" و "الانهيار العصبي" في الفرع التنفيذي للمؤسسة الحاكمة في الولايات المتحدة.

للمزيد على يورونيوز:

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

للمرة الأولى النظام السوري والمعارضة في حوار على طاولة مفاوضات جنيف

شاهد: ظهور أسماء الأسد للمرة الأولى منذ إعلان شفائها من السرطان

ترامب يهدد بإلغاء "نافتا" ويقول لا حاجة لكندا في الاتفاقية