Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شركة فيسبوك تستعين بمنظمين فرنسيين والهدف.. محاربة خطاب الكراهية

شركة فيسبوك تستعين بمنظمين فرنسيين والهدف.. محاربة خطاب الكراهية
Copyright 
بقلم:  Euronews مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

فيسبوك تفتح أبوابها أمام منظمين فرنسيين لمحاربة خطاب الكراهية

اعلان

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن شركة فيسبوك ستوافق على "إلحاق" عدد صغير من المنظمين الفرنسيين بها للنظر في الطريقة التي يحارب بها موقع التواصل الاجتماعي العملاق خطاب الكراهية على الإنترنت، وذلك في خطوة هي الأولى من نوعها.

وهذه أول مرة تفتح فيها الشركة التكنولوجية العملاقة أبوابها على هذا النحو بعد أشهر من الانتقادات لحكمها على ما هو عنصري أو منحاز على أساس الجنس أو صادر بدافع الكراهية وكذلك الأساليب المستخدمة لحذف المواد غير المشروعة التي يتم تداولها عبر موقعها.

وبموجب المبادرة، سترسل إدارة ماكرون موظفين مدنيين كبارا إلى الشركة لمدة ستة أشهر اعتبارا من يناير كانون الثاني، وتستهدف مجموعة العمل التحقق من حسن نوايا فيسبوك وتحديد ما إذا كان من الممكن تحسين منظومة الضوابط والضمانات الخاصة بالموقع.

وقال مسؤول يعمل في الرئاسة الفرنسية الأسبوع الماضي "هناك خطر حقيقي عليهم". وأضاف "الفكرة هي إجراء اختبارات ثم إصدار تقرير نعتزم أن نجعله متاحا للجمهور".

وستكون هذه الخطوة بالنسبة لماكرون مثالا لما أسماه "التنظيم الذكي" الذي يريد طرحه مع قادة شركات التكنولوجيا الكبيرة مثل جوجل وأبل وفيسبوك وأمازون.

اقرأ أيضا على يورونيوز:

ولم يتم الكشف عن هوية ولا عدد المنظمين الفرنسيين الذين سيشاركون في المشروع.

وأوضح مصدر قريب من وزارة الشؤون الرقمية الفرنسية إن من المحتمل أن يتم اختيارهم من هيئة تنظيم الاتصالات ووزارتي الداخلية والعدل في فرنسا. وقالت فيسبوك إن الرئاسة الفرنسية ستتولى بالاختيار.

ولم يتضح بعد ما إذا كان سيتاح للمجموعة الاطلاع على المواد شديدة الحساسية مثل خوارزميات فيسبوك أو الشفرات المخصصة لحذف خطاب الكراهية من على المنصة.

لكن الشركة قالت إن الأمر قد ينتهي بسفر الفريق إلى مقر فيسبوك الأوروبي في دبلن أو إلى مينلو بارك بولاية كاليفورنيا الأمريكية حيث يوجد مقر الشركة الأم إذا اقتضت الضرورة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

البرلمان الفرنسي يقرّ قانونا مثيرا للجدل بشأن خطاب الكراهية

شاهد: ممثل يرتدي قناع مارك زوكربيرغ للمطالبة بفرض ضريبة على عمالقة الرقميات

بسبب دعمها داعش.. إيزيديون يقاضون شركة لافارج الفرنسية في الولايات المتحدة