يبدو أن الحظ قد حالف ضفدعا من فصيلة على وشك الانقراض، عندما وجد باحثون بوليفيين ضفدع أنثى من نفس الفصيلة.
يبدو أن الحظ قد حالف ضفدعا من فصيلة على وشك الانقراض، عندما وجد باحثون بوليفيين ضفدعا أنثى من نفس الفصيلة، حيث وضعوهما في ذات الحوض، فيما يشبه الموعد الغرامي، على أمل أن يتم التزاوج بين الضفدعين.
روميو وهو ضفدع من فصيلة سيهونكاس، التي يعيش أفرادها لمدة 15 سنة على الأكثر، كان في مركز للعناية بمفرده منذ عقد تقريبا.
وتراجعت أعداد هذه الفصيلة بسرعة نتيجة التغير المناخي والتلوث وتغذية البوليفيين والإكوادوريين والبيروفيين، على هذه الضفادع.
ونتيجة عجزهم على تمويل رحلة استكشافية للعثور على شريكة حياة لروميو، أقدم علماء من غلوبال وايلد لايف كونسيرفيشن على إنشاء ملف تعريفي له على موقع match.com الخاص بالمواعدة، وهو ما مكنهم من جمع حوالي 25 ألف دولار كتبرع له، بالإضافة إلى العثور على شريكة حياته، وتم اللقاء الأول تحت أعين الباحثين.
اقرأ على يورونيوز: