تعرف على الفئات الخمس التي يحق لها طلب اللجوء السياسي في قطر

تعرف على الفئات الخمس التي يحق لها طلب اللجوء السياسي في قطر
Copyright رويترز
Copyright رويترز
بقلم:  maha farid
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

فرص عمل وتوفير سكن وإعانات مالية ورعاية صحية للاجئين السياسيين في حال استوفوا الشروط المطلوبة..

اعلان

نشرت الجريدة الرسمية القطرية بيانا جاء فيه قرار جديد لمجلس الوزراء القطري يهدف إلى تحديد الفئات التي لها الحق في طلب اللجوء السياسي في قطر.

وكان أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني قد أصدر قرارا في سبتمبر/أيلول الماضي حدد خلاله إجراءات وشروط طلب اللجوء في البلاد.

ما هي الفئات التي لها الحق في طلب اللجوء؟

  • الملاحقون والمهددون بالاعتقال بسبب مواقفهم السياسية في بلادهم أو الذين فروا بسبب أحكام قضائية صدرت بحقهم بسبب هذه المواقف المعارضة لحكوماتهم.
  • مراسلو وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة الذين يتعرضون للملاحقة والتهديد بسبب عملهم.
  • الأشخاص الذين ينتمون لأحزاب سياسية أو طوائف دينية أو الاقليات التي تتعرض للاضطهاد.
  • الكتاب والباحثون الذين يعبرون عن آرائهم في الصحف والمجلات أو المدونات الالكترونية ويتعرضون للملاحقة والتهديد بسبب ذلك.
  • المسؤولون الحكوميون السابقون أو الحاليون المعارضون لحكوماتهم أو المنشقون عنها ويخشون التعرض للملاحقة والتهديد بسبب ذلك.

فرص عمل وإعانات مالية وتوفير سكن ورعاية صحية

يكون للاجئ السياسي الحق في الحصول على إعانة مالية شهرية لحين توافر فرصة عمل له. ويكون الحد الأدنى للإعانة المالية الشهرية مبلغ 3 آلاف ريال قطري (820 دولار) ومبلغ 800 ريال (220 دولار) لزوجه ولكل ولد من أولاده ممن لم يبلغوا سن الـ 18. كما يسمح للاجئ السياسي بالعمل في الدولة. في حالة حصول اللاجئ السياسي على فرصة عمل يتم وقف الإعانة المالية الشهرية. يكون للاجئ السياسي الحق في توفير السكن له ولزوجه وأفراد أسرته. يكون السكن للاجئ ولزوجه بواقع غرفة لكل شخصين أو ثلاثة. كما يتلقي الرعاية الصحية.

للمزيد على يورونيوز:

المصادر الإضافية • الجريدة الرسمية القطرية

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

قطر تشحن الغاز المسال للإمارات بعد تعطل بخط أنابيب دولفين رغم المقاطعة المفروضة على الدوحة

شاهد: بعد التهديد الإيراني القاذفة "الشبح" تصل قاعدة العديد في قطر

شاهد: بلينكن يصل إلى الرياض وسط تعاظم المخاوف من توسع الحرب إقليميا