وأخذ الباحثون عينات من الحمض النووي من الرأس موضع الدراسة قبل عرضها في متحف بومابونغو بعدما حُفظت في الفاتيكان لحوالي قرن من الزمن قبل أن يتم إعادتها للإكوادور عام 2017.
يعكف الباحثون في الإكوادور على فحص جمجمة تعود لأحد محاربي الأمازون "تسانتا" وذلك لاستكشاف المزيد عن تقليد "الجماجم المنكمشة" الذي مارسه السكان الأصليون للبلاد.
وقام التقليد التاريخي على نزع الجماجم من رقاب موتى السكان الأصليين ونزع جلودهم وحياكة أفواههم وفتحات أنوفهم قبل أن توضع الرؤوس في ماء مغلي ليحدث الانكماش الذي يشكل الهيئة الأخيرة للرأس.
واعتقد السكان الأصليون أن التقليد يبقي على أرواح من سقطوا خلال القتال.
وأخذ الباحثون عينات من الحمض النووي من الرأس موضع الدراسة قبل عرضها في متحف بومابونغو بعدما حُفظت في الفاتيكان لحوالي قرن من الزمن قبل أن يتم إعادتها للإكوادور عام 2017.
ولم يتم تحديد عمر محدد لصاحب الرأس موضع الأبحاث.
إقرأ أيضاً:
محطة الفضاء الدولية تلتقي "دراغون" في الحلقة الرابعة من سلسلة الفضاء
عودة غزو القمر.. ناسا تختار مقرا لإعادة إرسال رواد فضاء إلى سطح القمر بحلول 2024