تواصلت الاشتباكات العنيفة في بوليفيا بين أنصار الرئيس إيفو موراليس وأنصار المرشحين الآخرين للرئاسة في مدينة كوتشابامبا يوم الأربعاء 6 تشرين الثاني/ نوفمبر. واستخدم أنصار موراليس العصي وقاموا بقذف الحجارة في حين بقيت الشرطة تفصل بين الطرفين. ويشكك المعارضون بنتائج انتخابات 20 تشرين الأول/ أكتوبر التي أظهرت فوز موراليس بهامش كبير بما يكفي لتجنب جولة إعادة يواجه فيها معارضة موحدة، فيما يتهم موراليس، وهو أول رئيس لبوليفيا من السكان الأصليين، المعارضة بمحاولتها القيام بانقلاب.

حزب الله يعتبر خطوة الحكومة بشأن خطة الجيش "فرصة للعودة إلى العقل"