شاهد: إسقاط مروحية تابعة للنظام السوري في إدلب ومقتل طيارين

إسقاط مروحية تابعة للحكومة السورية بصاروخ في محافظة إدلب، سوريا 11 فبراير ، 2020.
إسقاط مروحية تابعة للحكومة السورية بصاروخ في محافظة إدلب، سوريا 11 فبراير ، 2020. Copyright أ بGhaith Alsayed
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قتل طياران في سقوط مروحية عسكرية سورية الثلاثاء 11 شباط/ فبراير في محافظة إدلب استهدفها صاروخ أطلقته القوات التركية، وفق ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومراسل لوكالة فرانس برس.

اعلان

قتل طياران في سقوط مروحية عسكرية سورية الثلاثاء 11 شباط/ فبراير في محافظة إدلب استهدفها صاروخ أطلقته القوات التركية، وفق ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومراسل لوكالة فرانس برس.

وقال المرصد إن المروحية سقطت قرب قرية قميناس جنوب شرق مدينة إدلب.

وأكدت أنقرة الداعمة لفصائل سورية مسلحة في المنطقة الواقعة في شمال غرب سوريا سقوط الطائرة من دون أن تعلن مسؤوليتها عن ذلك.

وذكرت وزارة الدفاع التركية إنها تلقت معلومات تفيد بأن "مروحية تابعة للنظام تحطمت" من دون تحديد الجهة المسؤولة عن ذلك.

وشاهد مراسل فرانس برس في موقع التحطم جثتي الطيارين وبقايا المروحية.

وهدد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الثلاثاء النظام السوري بدفع الثمن "غالياً جداً" في حال شن هجوماً جديداً ضد القوات التركية في شمال غرب سوريا.

وأعلن إردوغان في خطاب من أنقرة "نال النظام عقابه، لكن ذلك لا يكفي، ستكون هناك تتمة. كلما هاجموا جنودنا، سيدفعون الثمن غالياً، غالياً جداً"، مضيفاً أنه سيعلن عن تدابير إضافية ضد النظام السوري الأربعاء.

وأعلنت أنقرة الاثنين أنها "حيدت" 101 جندي من القوات السورية رداً على قصف سوري على موقع لها في إدلب أسفر عن مقتل خمسة جنود أتراك. ولم يتسن التأكد من المعلومات من مصدر مستقل.

ولم يعلن المرصد ومقره المملكة المتحدة ولا الحكومة السورية عن وقوع أي إصابات في صفوف الجنود السوريين الاثنين.

المصادر الإضافية • وكالات

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

مساعدة جنسية.. فرنسا تدرس تقنين ممارسة ذوي الاحتياجات الخاصة للجنس مقابل المال

ثماني منظمات إغاثة تحذر من "كارثة انسانية" وتدعو إلى وقف إطلاق النار في شمال غرب سوريا

تشييع ضحايا الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق قبل نقل جثامينهم إلى إيران