فيروس كورونا: آخر المستجدات لحظة بلحظة
اعلانأودى فيروس كورونا المستجدّ على الأقل بـ316 ألف شخص حول العالم منذ ظهر في الصين في كانون الأوّل/ديسمبر.
وسُجّلت رسميّاً أكثر من أربعة ملايين و800 ألف إصابة في 196 بلداً ومنطقة. ولا تعكس الإحصاءات إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا لكشف الفيروس إلا للحالات الأخطر. وبين هذه الحالات، بات مليون و670 ألفا ومئة شخص في عداد المتعافين.
ومنذ الإحصاء الذي أُجري السبت الساعة 19,00 ت.غ، تمّ تسجيل 4315 وفاة و91849 إصابة جديدة في العالم. والدول التي سجّلت أعلى حصيلة وفيّات جديدة هي الولايات المتحدة (1216) تليها البرازيل (816) والمملكة المتحدة (483).
بطولة العراق: الثالث من تموز/يوليو موعد مبدئي للاستئنافحددت الهيئة الموقتة لادارة الاتحاد العراقي لكرة القدم الثالث من تموز/يوليو المقبل موعدا مبدئيا لاستئناف الدوري المحلي الذي توقف في آذار/مارس بسبب فيروس كورونا المستجد.
ونقل بيان اعلامي الاثنين عن رئيس الهيئة الموقتة اياد بنيان قوله ان "قرار تحديد الموعد الافتراضي لاستئناف مسابقة الدوري جاء استناداَ الى مخاطبة الاتحاد الآسيوي بضرورة تحديد موعد عودة المسابقات ، كما أن هذه الخطوة تصب لمصلحة الكرة العراقية التي تنتظرها استحقاقات مقبلة مهمة".
واضاف بنيان "هناك تواصل مستمر مع خلية الأزمة الحكومية للحفاظ على سلامة اللاعبين، والملاكات الفنية والإدارية والتحكيمية التي نعدها في المقام الأول. وتتابع الهيئة الموقتة مع الجهات المختصة بالدولة آخر التطورات الصحية الخاصة بوباء كورونا لحماية وسلامة كل أفراد المجتمع".
واوضح "سنقوم في وقت لاحق بتحديد ضوابط وشروط ملائمة لعودة النشاط الكروي تتعلق بمعايير السلامة ومراعاة التعليمات الصحية...".
وكانت الهيئة الموقتة المكلفة من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بادارة مهام الاتحاد العراقي لستة اشهر واجراء انتخابات جديدة بعد انتهاء هذه المدة، علقت سابقا منافسات الدوري حتى 22 ايار/مايو انسجاما مع توصيات خلية الازمة الحكومية.
وتعثرت مسابقة الدوري اكثر من مرة هذا الموسم، اذ توقفت اضطراريا في تشرين اول/اكتوبر الماضي نتيجة التظاهرات التي كانت تجتاح المدن العراقية، واستأنفت نشاطها في شباط/فبراير قبل ان تتوقف مجددا في اذار/مارس الماضي بسبب جائحة "كوفيد-19".
حددت الهيئة الموقتة لادارة الاتحاد العراقي لكرة القدم الثالث من تموز/يوليو المقبل موعدا مبدئيا لاستئناف الدوري المحلي الذي توقف في آذار/مارس بسبب فيروس كورونا المستجد.
ونقل بيان اعلامي الاثنين عن رئيس الهيئة الموقتة اياد بنيان قوله ان "قرار تحديد الموعد الافتراضي لاستئناف مسابقة الدوري جاء استناداَ الى مخاطبة الاتحاد الآسيوي بضرورة تحديد موعد عودة المسابقات ، كما أن هذه الخطوة تصب لمصلحة الكرة العراقية التي تنتظرها استحقاقات مقبلة مهمة".
واضاف بنيان "هناك تواصل مستمر مع خلية الأزمة الحكومية للحفاظ على سلامة اللاعبين، والملاكات الفنية والإدارية والتحكيمية التي نعدها في المقام الأول. وتتابع الهيئة الموقتة مع الجهات المختصة بالدولة آخر التطورات الصحية الخاصة بوباء كورونا لحماية وسلامة كل أفراد المجتمع".
واوضح "سنقوم في وقت لاحق بتحديد ضوابط وشروط ملائمة لعودة النشاط الكروي تتعلق بمعايير السلامة ومراعاة التعليمات الصحية...".
وكانت الهيئة الموقتة المكلفة من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بادارة مهام الاتحاد العراقي لستة اشهر واجراء انتخابات جديدة بعد انتهاء هذه المدة، علقت سابقا منافسات الدوري حتى 22 ايار/مايو انسجاما مع توصيات خلية الازمة الحكومية.
وتعثرت مسابقة الدوري اكثر من مرة هذا الموسم، اذ توقفت اضطراريا في تشرين اول/اكتوبر الماضي نتيجة التظاهرات التي كانت تجتاح المدن العراقية، واستأنفت نشاطها في شباط/فبراير قبل ان تتوقف مجددا في اذار/مارس الماضي بسبب جائحة "كوفيد-19".
ترامب يعلن أنه يتناول عقار هيدروكسي كلوروكين منذ أسبوع ونصفكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين أنه يتناول عقتر هيدروكسي كلوروكين، دواء الملاريا المستخدم حاليا في علاج فيروس كوفيد_19 والذي لم يتم إثبات فعاليته ضد الفيروس التاجي بدقة في هذه المرحلة. وقال ترامب في تصريح صحفي "أتناوله لأنني أسمع أشياء جيدة جدًا". وأضاف "تعرفون التعبير: ما الذي تخسره؟". وأضاف ، "كل يوم، حبة واحدة . في مرحلة ما ، سأتوقف" ، مشيراً إلى أن جميع الاختبارات التي أجراها حتى الآن كانت سلبية
أكثر من 90 ألف وفاة جراء فيروس كورونا المستجد و1.5 مليون حالة إصابة في الولايات المتحدة
ترامب يصف منظمة الصحة العالمية بـ "دمية الصين" اتهم الإثنين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منظمة الصحة العالمية بكونها "دمية صينية"، مكررا انتقاده لمعالجة المنظمة الأممية لأزمة فيروس كورونا المستجد. وقال ترامب من البيت الأبيض: "لست سعيدًا بمنظمة الصحة العالمية، إنها دمية للصين".
ولدى سؤاله عن مستقبل المساهمة الأمريكية في المنظمة قال ترامب "سنتخذ قرارا قريبا
ولدى سؤاله عن مستقبل المساهمة الأمريكية في المنظمة قال ترامب "سنتخذ قرارا قريبا
أكثر من 316 ألف وفاة بكوفيد-19 في العالمأودى فيروس كورونا المستجدّ على الأقل بـ316 الفا و333 شخصاً في العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأوّل/ديسمبر، وفق مصادر رسميّة. وسجلت رسميّاً أكثر من اربعة ملايين و759 الفا و650 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء. ولا تعكس الأعداد إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا لكشف الإصابة إلا لمن يستدعي دخوله المستشفى. وبين هذه الحالات، أُعلن تعافي ما لا يقل عن مليون و711 الفا و900 مصاب.
ومنذ آخر تعداد الاحد، سجلت 2719 وفاة اضافية و77 الفا و737 اصابة في العالم. والدول التي سجلت اكبر عدد من الوفيات الجديدة هي الولايات المتحدة (667) والبرازيل (485) والمملكة المتحدة (160). الولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/فبراير، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع 89874 وفاة من أصل مليون و496 الفا و509 اصابات. وتعافى ما لا يقل عن 272 الفا و265 شخصاً.
وبعد الولايات المتحدة، تحتلّ بريطانيا المرتبة الثانية بتسجيلها 34 الفا و796 وفاة من بين 246406 إصابات. وتليها إيطاليا مع 32 الفا وسبع وفيات (225886 إصابة). وتحلّ فرنسا رابعةً مع 28239 وفاة (179938 إصابة)، ومن ثمّ إسبانيا مع 27709 وفيات (231606 إصابات). ومن بين الدول الأكثر تضرّراً، سجّلت بلجيكا أعلى عدد وفيّات نسبة لعدد السكّان، مع 78 وفاة لكلّ 100 ألف شخص، تليها إسبانيا (59) ثم إيطاليا (53) والمملكة المتحدة (51) وفرننسا 43 à
وحتّى اليوم، أعلنت الصين (بدون ماكاو وهونغ كونغ) عن 82954 إصابة (7 إصابات جديدة بين الأحد والإثنين) بينها 4634 وفاة بينما تعافى 78238 شخصاً.
وأحصت أوروبا 167402 وفاة من أصل مليون و908 الاف و708 اصابات فيما بلغ عدد الوفيّات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معاً 95806 من بين مليون و574 الفا و525 إصابة وأميركا اللاتينية والكاريبي 29522 وفاة (526414 إصابة) وآسيا 12449 وفاة (366429 إصابة) والشرق الأوسط 8234 وفاة (288554 إصابة) وافريقيا 2793 وفاة (86618 إصابة) وأوقيانيا 127 وفاة (8402 إصابة).
أودى فيروس كورونا المستجدّ على الأقل بـ316 الفا و333 شخصاً في العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأوّل/ديسمبر، وفق مصادر رسميّة. وسجلت رسميّاً أكثر من اربعة ملايين و759 الفا و650 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء. ولا تعكس الأعداد إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا لكشف الإصابة إلا لمن يستدعي دخوله المستشفى. وبين هذه الحالات، أُعلن تعافي ما لا يقل عن مليون و711 الفا و900 مصاب.
ومنذ آخر تعداد الاحد، سجلت 2719 وفاة اضافية و77 الفا و737 اصابة في العالم. والدول التي سجلت اكبر عدد من الوفيات الجديدة هي الولايات المتحدة (667) والبرازيل (485) والمملكة المتحدة (160). الولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/فبراير، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع 89874 وفاة من أصل مليون و496 الفا و509 اصابات. وتعافى ما لا يقل عن 272 الفا و265 شخصاً.
وبعد الولايات المتحدة، تحتلّ بريطانيا المرتبة الثانية بتسجيلها 34 الفا و796 وفاة من بين 246406 إصابات. وتليها إيطاليا مع 32 الفا وسبع وفيات (225886 إصابة). وتحلّ فرنسا رابعةً مع 28239 وفاة (179938 إصابة)، ومن ثمّ إسبانيا مع 27709 وفيات (231606 إصابات). ومن بين الدول الأكثر تضرّراً، سجّلت بلجيكا أعلى عدد وفيّات نسبة لعدد السكّان، مع 78 وفاة لكلّ 100 ألف شخص، تليها إسبانيا (59) ثم إيطاليا (53) والمملكة المتحدة (51) وفرننسا 43 à
وحتّى اليوم، أعلنت الصين (بدون ماكاو وهونغ كونغ) عن 82954 إصابة (7 إصابات جديدة بين الأحد والإثنين) بينها 4634 وفاة بينما تعافى 78238 شخصاً.
وأحصت أوروبا 167402 وفاة من أصل مليون و908 الاف و708 اصابات فيما بلغ عدد الوفيّات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معاً 95806 من بين مليون و574 الفا و525 إصابة وأميركا اللاتينية والكاريبي 29522 وفاة (526414 إصابة) وآسيا 12449 وفاة (366429 إصابة) والشرق الأوسط 8234 وفاة (288554 إصابة) وافريقيا 2793 وفاة (86618 إصابة) وأوقيانيا 127 وفاة (8402 إصابة).
نتائج اختبار الإصابة بفيروس كوفيد-19 التي خضع لها نائب رئيس جنوب السودان رياك مشار تصدر إيجابيةقال مكتب نائب رئيس جنوب السودان والمتمرد السابق رياك مشار إن نتائج اختبار كوفيد-19 التي خضع إليها كانت إيجابية وأخضع نفسه للحجر الصحي. وأضاف المكتب "لقد صرح علانية أنه كان إيجابيا، واعتبارا من اليوم يظل في منزله لمدة 14 يوما في الحجر الصحي"
مجلس الدولة الفرنسي يأمر برفع حظر التجمع في أماكن العبادة جراء فيروس كورونا المستجد
فرنسا تسجل 131 حالة وفاة في الـ 24 ساعة الأخيرة وأقل من 2000 مريض في العناية المركزة
حصيلة الوفيات اليومية بفيروس كورونا المستجد في إيطاليا دون المئة
افادت مصادر رسمية أن الحصيلة اليومية للوفيات بوباء كوفيد-19 في إيطاليا تراجعت الإثنين إلى ما دون المئة للمرة الأولى منذ شهرين. وقال الدفاع المدني الإيطالي إن 99 مصابا توفوا في الساعات ال24 الاخيرة في شبه الجزيرة، في حصيلة هي الأدنى منذ التاسع من آذار/مارس (97 وفاة) فيما كانت البلاد تشهد إغلاقا شاملا لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.
ارتفاع في عدد المصابين بكوفيد-19 في مسالخ ألمانية
ثبتت إصابة أكثر من 90 موظفا في مسلخ في شمال غرب ألمانيا بفيروس كورونا المستجد، بعد حالات أخرى كثيرة في هذا القطاع الذي تستعد برلين لتنظيمه بصرامة أكبر. وتعود هذه الإصابات الجديدة إلى "92 موظفا" في "مصنع لتقطيع" اللحوم في ديسن في ولاية ساكسونيا السفلى، على ما أوضحت السلطات المحلية الاثنين. وأشارت إلى "تعليق الانتاج" و"ووضع المصابين في الحجر الصحي إلى جانب كل من اتصل بهم". وقد أجريت الاختبارات بعد ارتفاع معدلات الإصابة في قطاع اللحوم في كل أنحاء ألمانيا. ففي بداية أيار/مايو، ثبتت إصابة 183 شخصا بوباء كوفيد-19 في كوسفلد في شمال الراين-فيستفالن في غرب البلاد. وفي نيسان/أبريل أصيب 300 موظف من ضمنهم 200 مواطن روماني في مسلخ في منطقة راينلاند بالاتينات (غرب). ويعمل موظفو المسالخ في ظروف عمل سيئة، فضلا عن التعاقد من الباطن بشكل واسع مع شركات أجنبية لتوظيف عمال الأمر الذي يساهم في "عدم القدرة على تحميل المسؤولية" للقطاع وفقا للاتحاد الألماني للسلع الغذائية. وتوظف هذه المسالخ الكثير من العمال من أوروبا الشرقية الذين يعيشون ويعملون في ظروف صحية مشكوك فيها. وأوضحت السلطات أن "عددا كبيرا" من الأشخاص المصابين في ديسن موظفون بموجب عقد من الباطن وكان "جزء" منهم يعيش في مساكن جماعية يقيم فيها الأجراء الأجانب.وتثير هذه المساكن قلق متزايدا لدى السلطات لغياب الظروف الصحية ما يجعلها مكانا مؤاتيا لانتشار الأمراض.وسيعرض وزير العمل هوبيرتوس هيل تدابير على مجلس الوزراء الأربعاء لتحسين ظروف العمل في تلك المؤسسات وتنظيمها. وذكرت صحف ألمانية أنه ينوي منع العقود من الباطن.ودعا الوزير الاثنين إلى "تعزيز مسؤولية" الشركات في مجال الصحة وتحسين إشراف السلطات.
وفي الولايات المتحدة، أصبحت مسالخ عدة بؤرة لمرض كوفيد-19. وأكد "حان الوقت لتصحيح الوضع في القطاع والتحرك".من جهة أخرى، تثبت إصابة أكثر من مئة شخص الأحد في فرنسا بمرض كوفيد-19 في مسلخين.
فكز/الح-غ ر
ثبتت إصابة أكثر من 90 موظفا في مسلخ في شمال غرب ألمانيا بفيروس كورونا المستجد، بعد حالات أخرى كثيرة في هذا القطاع الذي تستعد برلين لتنظيمه بصرامة أكبر. وتعود هذه الإصابات الجديدة إلى "92 موظفا" في "مصنع لتقطيع" اللحوم في ديسن في ولاية ساكسونيا السفلى، على ما أوضحت السلطات المحلية الاثنين.
وفي الولايات المتحدة، أصبحت مسالخ عدة بؤرة لمرض كوفيد-19. وأكد "حان الوقت لتصحيح الوضع في القطاع والتحرك".
فكز/الح-غ ر