Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

ماكرون يعلن عن حل جماعة أحمد ياسين واتهامات بتعاطفها مع حركة حماس ويعد بالمزيد فماذا قال؟

إيمانويل ماكرون
إيمانويل ماكرون Copyright أ ف ب
Copyright أ ف ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

ماكرون يعلن عن حل ما يسمى بجماعة أحمد ياسين هذا الأربعاء واتهامات بتعاطفها مع حركة حماس

اعلان

تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء "تكثيف التحركات" ضد الإسلام المتطرف بعد قتل المدرس سامويل باتي بقطع رأسه، معلناً خصوصاً حل جماعة الشيخ أحمد ياسين الموالية لحركة حماس و"الضالعة مباشرة" في الاعتداء.

وقال ماكرون في كلمة مقتضبة في بوبينيي شمال باريس إن "قرارات مماثلة بحق جمعيات ومجموعات تضم أفراداً ستصدر في الأيام والأسابيع المقبلة".

وكان لاجئ شيشاني يدعى عبدالله أنزاروف يبلغ من العمر 18 عاماً قد أقدم الجمعة الماضية على قطع رأس صامويل باتي، أستاذ التاريخ والجغرافيا الجمعة قرب مدرسة في كونفلان سانت - أونورين في شمال غرب باريس وهي الجريمة التي ضجت بها فرنسا وسط تعالي الأصوات المنادية بضرورة اتخاذ الإجراءات الصارمة لمكافحة التيارات المتشددة في البلاد. وقد قُتل على يد الشرطة الفرنسية بعد الهجوم.

وقال وزير الداخلية جيرار دارمانان في إشارة إلى مشتبه بهما تمّ توقيفهما "من الواضح أنهما أصدرا فتوى ضد الأستاذ"، متحدثاً بذلك عن والد تلميذة والناشط الإسلامي المتطرف عبد الحكيم الصفريوي.

وكان المدرّس عرض على تلاميذه رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد أثناء درس عن حرية التعبير.

موقف الأزهر

هذا وقد أدان شيخ الأزهر الإمام أحمد الطيب الثلاثاء قطع رأس المدرس معتبراً أنه "فعل إرهابي أثيم" مشدّدا على أن الإساءة للأديان تحت شعار حرية التعبير هي "دعوة صريحة للكراهية".

وجاء كلام شيخ الأزهر في خطاب ألقاه من بعد في روما في ساحة الكابيتول الشهيرة أمام مجموعة من كبار رجال الدين المسيحيين واليهود والبوذيين بينهم البابا فرنسيس وبطريرك القسطنطينية المسكوني برثلماوس الأول وكبير حاخامات فرنسا حاييم كورسيا، الذين التقوا الثلاثاء لتوقيع دعوة مشتركة إلى السلام.

وقال شيخ الأزهر في خطاب ألقاه باللغة العربية "إنني كمسلم وكشيخ للأزهر الشريف، أبرأُ إلى الله تعالى وأبرّئ أحكام الدين الإسلامي الحنيف وتعاليم نبي الرحمة محمد - صلى الله عليه وسلّم - من هذا الفعل الإرهاب الأثيم".

viber

وأضاف "في ذات الوقت، أؤكد أن الإساءة للأديان والنيل من رموزها المقدسة تحت شعار حرية التعبير هو ازدواجية فكرية ودعوة صريحة للكراهية".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الجزائر: المجلس الإسلامي الأعلى يستنكر الحملة على الإسلام

بلدة كندية تغير اسمها من "أسبستوس" أو الألياف المسرطِنة إلى "وادي الينابيع" فهل أخطأت؟

الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائيل في باريس