Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

ألمانيا تعتبر أن العودة إلى الاتفاق حول النووي الإيراني "لا تكفي" (وزير الخارجية)

وزير الخارجية الألماني هايكو ماس
وزير الخارجية الألماني هايكو ماس Copyright Clemens Bilan/Clemens Bilan
Copyright Clemens Bilan/Clemens Bilan
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

ألمانيا تعتبر أن العودة إلى الاتفاق حول النووي الإيراني "لا تكفي" (وزير الخارجية)

اعلان

اعتبر وزير الخارجية الألماني هايكو ماس الذي تتولى بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي، الجمعة أن عودة إلى الاتفاق حول النووي الإيراني لم تعد كافية حالياً مشيراً إلى أنه يجب التفاوض بشأن نصّ موسّع.

وقال ماس في مقابلة مع مجلة در شبيغل الألمانية إن "عودة إلى الاتفاق الحالي لن تكفي" مؤكداً أنه "ينبغي أن يكون هناك نوع من الاتفاق النووي مع إضافات، وهو أمر يصب في مصلحتنا أيضاً".

جاءت هذه التصريحات، في ظل احتمال إعادة إحياء هذا الملف بعد تولي الديمقراطي جو بايدن مهام منصبه رئيساً للولايات المتحدة.

وأكد بايدن، الأربعاء، أنه يؤيد عودة بلاده إلى الاتفاق النووي ورفع العقوبات عن إيران، إذا التزمت "بشكل صارم بالاتفاق النووي".

وقال ماس الذي تتولى بلاده رئاسة الاتحاد الأوربي لمدة ستة أشهر لغاية نهاية الشهر الحالي "لا أسلحة نووية، لكن لا يوجد برنامج صواريخ باليستية يهدد المنطقة بأسرها"، " على إيران أن تلعب دوراً آخر في المنطقة. نحن بحاجة إلى هذه الاتفاقية على وجه التحديد لأننا لا نثق بإيران "، قال السيد ماس، مؤكداً أنه قد اتفق على هذه النقاط مع نظيريه الفرنسي والبريطاني.

وكان ترامب الذي سيغادر البيت الأبيض، قد أغلق الباب بشأن الاتفاق الذي توصلت إليه الولايات المتحدة والصين وروسيا وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة مع إيران لمنع حيازة الأسلحة النووية، معتبراً أنه غير كاف لوقف سلوك الجمهورية الإسلامية "المزعزع للاستقرار" .

في غضون ذلك، أعاد الرئيس الجمهوري العقوبات الأمريكية التي رفعت عام 2015 ثم شددها، مما أثار استياء حلفاء واشنطن الأوروبيين الذين يحاولون إنقاذ الاتفاقية.

وأكد جو بايدن الأربعاء خطته للعودة إلى الاتفاق، وقال لكاتب عمود في صحيفة نيويورك تايمز: "سيكون الأمر صعباً، لكن نعم". فقط بعد عودة واشنطن وطهران إلى الاتفاق، "بالتشاور مع حلفائنا وشركائنا، سنشارك في مفاوضات واتفاقيات متابعة لتشديد القيود النووية المفروضة على إيران وتوسيعها ومعالجة مشكلة برنامج الصواريخ الإيرانية.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الخارجية الإيرانية تطلب من الأوروبيين التوسط لدى واشنطن لإنقاذ الاتفاق النووي

باريس تعتبر تثبيت الحكم على الباحثة الفرنسية الايرانية "سياسيا بامتياز"

شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول فحص طبي