Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شاهد: حمامات الساونا الفنلندية في قائمة التراث غير المادي لليونسكو

الممثل الفنلندي جاسبر باكونن يلقي بالماء على الحجارة الساخنة داخل حمام الساونا الجديدة العصرية المسماة لويلي الفنلندية في هلسنكي.
الممثل الفنلندي جاسبر باكونن يلقي بالماء على الحجارة الساخنة داخل حمام الساونا الجديدة العصرية المسماة لويلي الفنلندية في هلسنكي. Copyright أ ف ب
Copyright أ ف ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

شاهد: حمامات الساونا الفنلندية في قائمة التراث غير المادي لليونسكو

اعلان

أدرجت منظمة اليونسكو حمامات الساونا التي تعدّ "جزءا لا يتجزّأ" من الممارسات الحياتية للفنلنديين في قائمتها للتراث غير المادي للبشرية. وجاء في بيان صادر عن المنظمة الأممية أن "ثقافة الساونا في فنلندا هي جزء لا يتجزّأ من حياة غالبية السكان الفنلنديين.. وهي أكثر بكثير من مجرّد حمامات للاغتسال".

ويعود تقليد حمامات البخار الجاف إلى مئات السنوات في فنلندا حيث يتوافر ثلاثة ملايين حمام من هذا النوع تقريبا لنحو 5,5 ملايين نسمة. وتستقطب مقصورات الساونا الواسعة الانتشار في المنازل والشقق والمسابح المحلية الفنلنديين بمختلف أعمارهم وهم يلجأون إليها للتنفيس عن الضغط وسط حرارة تصل تقريبا إلى 85 درجة مئوية.

وعلى مرّ السنين، تحوّلت الساونا إلى أداة دبلوماسية يستخدمها الزعماء السياسيون مع نظرائهم، فخلال الحرب الباردة كان الرئيس أورهو ككونن يتفاوض مع الديبلوماسيين السوفيات في هذه الحمامات التي يدخلها المرء عاريا في فنلندا.

وفي العام 2005، دخل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الساونا برفقة زوج الرئيسة الفنلندية تاريا هالونن.

وتعرضّت هذه الممارسات للانتقاد لفصلها بين الرجال والنساء في حمامات مختلفة.

وفي الشتاء، تلي حمام البخار هذه غطسة في المياه المجمّدة لأحد أنهار البلد المقدّر عددها بنحو 180 ألفا، وهي عادة تحسّن الصحة والرفاه العقلي بحسب ممارسيها.

وأظهرت دراسات عدّ في فنلندا أن الاستخدام المنتظم للساونا قد يخفّض خطر الإصابة بجلطة دماغية، غير أن الأطباء يوصون الأشخاص الذين يعانون من مشاكل قلبية بعدم التعرّض لدرجات الحرارة العالية في حمامات البخار.

viber

ونظّمت بطولة للساونا على مدار 11 عاما كان مآلها مأسويا في العام 2010 لمشاركين تحمّلوا حرارة وصلت إلى 110 درجات مئوية. وفي العام 2019، استعادت فنلندا من الصين الرقم القياسي لأكبر عدد من الجنسيات داخل مقصورة ساونا.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

نشطاء تونسيون يتهمون السلطات بشن حملة "مراقبة وتشويه" عبر الإنترنت

بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلون بعيد القديس جورج شفيع مدينتهم

شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخمر في القدس