Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

بلينكن في بروكسل الأربعاء لبحث الملفين الأوكراني والأفغاني

ستولتنبرغ مرحباً ببلينكن خلال زيارة سابقة إلى بروكسل
ستولتنبرغ مرحباً ببلينكن خلال زيارة سابقة إلى بروكسل Copyright Yves Herman/AP
Copyright Yves Herman/AP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

تركز المحادثات على موضوعين رئيسيين، التوتر بين روسيا وأوكرانيا ومصير بعثة الحلف الأطلسي في أفغانستان.

اعلان

يبحث وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن عبر الفيديو مع نظرائهما في دول حلف شمال الأطلسي الأربعاء التوتر مع روسيا في أوكرانيا ومهمة الحلف في أفغانستان، وفق ما ذكر الحلف في بيان. 

كما يستقبل أمين عام حلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ الوزيرين الأميركيين اللذين وصلا إلى بروكسل الثلاثاء. وأورد البيان "سيتم بعد ذلك عقد اجتماع عبر الفيديو مع وزراء خارجية ووزراء دفاع دول حلف شمال الأطلسي مع وزير الخارجية ووزير دفاع الولايات المتحدة". 

وتركز المحادثات على موضوعين رئيسيين، التوتر بين روسيا وأوكرانيا ومصير بعثة الحلف الأطلسي في أفغانستان. 

ووجه الحلفاء إشارات قوية إلى موسكو الثلاثاء في محاولة لنزع فتيل نزاع جديد في أوكرانيا. واعتبر ستولتنبرغ أن "حشد روسيا الكبير لقواتها غير مبرر ولا تفسير له ومقلق للغاية". 

وطلب الرئيس الأميركي جو بايدن الثلاثاء من نظيره الروسي فلاديمير بوتين "خفض التوترات" واقترح عليه عقد قمة في "دولة ثالثة" خلال "الأشهر المقبلة". كما يتعين على الحلف، من جهة أخرى، أن يقرر ما إذا كانت الظروف مؤاتية لإنهاء مهمة البعثة في أفغانستان أو الحفاظ على هذا الوجود العسكري المكون من 9600 جندي من 36 دولة. 

ووقعت واشنطن إبان ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب اتفاقاً مع حركة طالبان في شباط/فبراير 2019، نص على سحب كل القوات الأميركية والأجنبية من أفغانستان قبل الأول من أيار/مايو المقبل. 

وأعلن مسؤول أميركي الثلاثاء أن الرئيس جو بايدن قرر إبقاء القوات الأميركية في أفغانستان إلى ما بعد هذا التاريخ، على أن تنسحب "من دون شروط" بحلول 11 ايلول/سبتمبر.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

هل تبدأ روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا؟

مسؤولون: القوات الأميركية ستنسحب من أفغانستان في 11 أيلول/سبتمبر

هل سيقضي الذكاء الاصطناعي الأمريكي على الثقافة واللغات الأوروبية؟