Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

اسم كيم كردشيان يرد في تحقيق حول تمثال إيطالي أثري مسروق

النجمة الأميركية كيم كردشيان
النجمة الأميركية كيم كردشيان Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

وصفت وثائق المحكمة الأميركية القطعة بأنها "جزء من (تمثال الإلهة) أثينا في جزيرة ساموس لمايرون"، وهو نحات يوناني من القرن الخامس قبل الميلاد. ووصفها الخبير الإيطالي الذي فحصها بأنها "نسخة من منحوتة يونانية أصلية".

اعلان

أمرت السلطات الأميركية بإعادة تمثال روماني إلى إيطاليا تم استيراده بشكل غير قانوني إلى الولايات المتحدة، في إطار إجراء قانوني ورد فيه ذكر اسم نجمة تلفزيون الواقع والشبكات الاجتماعية كيم كردشيان.

واستند القرار الأميركي على رأي عالم آثار إيطالي أفاد بأن القطعة التي تشكّل جزءاً من تمثال وضُبطَت عام 2016 في مرفأ لوس أنجليس ،"نُهبت وهُرِّبَت وصُدِّرَت بصورة غير شرعية".

وأظهرت وثائق المحكمة التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس أن الجهة التي تسلمت القطعة واستوردتها هي "كيم كردشيان بصفة تراست نويل روبرتس"، وتشير إلى فاتورة تتعلق ببيع التمثال من شخص يدعى فيرفوردت إلى "تراست نويل روبرتس" بتاريخ 11 آذار/مارس 2016.

ومن المعلوم أن "تراست نويل روبرتس" كيان مرتبط بالمعاملات العقارية التي نفذتها في الولايات المتحدة كل من كيم كردشيان وزوجها كانييه ويست اللذين شرعا في إجراءات الطلاق. أما بالنسبة إلى أكسل فيرفوردت، فأشار موقع "آرت نت" المتخصص إلى أنه تاجر أعمال فنية بلجيكي استعانت به كيم كردشيان لتصميم ديكور دارتها الشاسعة بالقرب من لوس أنجلس.

لكن ناطقة باسم النجمة نفت الثلاثاء صحة ربط بعض وسائل الإعلام الأميركية بين كيم كردشيان والتمثال المثير للجدل، وقالت لوكالة فرانس برس إنها ليست "معلومات دقيقة".

ووصفت وثائق المحكمة الأميركية القطعة بأنها "جزء من (تمثال الإلهة) أثينا في جزيرة ساموس لمايرون"، وهو نحات يوناني من القرن الخامس قبل الميلاد. ووصفها الخبير الإيطالي الذي فحصها بأنها "نسخة من منحوتة يونانية أصلية".

وضبطت القطعة التي كانت ضمن حمولة من خمسة أطنان في مرفأ لوس أنجلس في أيار/مايو 2016 ، حيث اشتبهت الجمارك في أنه يمكن أن يندرج تحت قانون يحمي التراث الثقافي. والأمر الأكثر غموضاً هو أن السلطات الأميركية تعتقد أن الفاتورة المقدمة لتبرير بيع التمثال لفيرفوردت عام 2012 من قبل معرض باريسي تشير إلى تمثال آخر.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فيديو: أنجلين نجمة الملصقات الإعلانية التي قد تحكم ولاية كاليفورنيا

كيم كرداشيان تتبرع بمليون دولار لمساعدة الأرمن خلال نزاع ناغورني قره باغ

تيلور سويفت تسقط آل كردشيان من صدارة أعلى الأجور