توافدت العائلات على شواطئ غزة الأحد بعد أن أمضوا ما يقرب من أسبوعين محاصرين إلى حد كبير في منازلهم بسبب الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحركة حماس التي تسيطر على القطاع.
وحاول الأطفال مع عائلاتهم الترويح على أنفسهم واستعادة الحياة اليومية العادية على الشاطئ الرملي، بعيدا عن مشاهد الدمار الذي خلفه القصف. الساحل الرملي هو أحد منافذ الترفيه الوحيدة في قطاع غزة الذي يعيش فيه أكثر من مليوني فلسطيني تحت الحصار منذ سيطرة حماس على السلطة في عام 2007.