Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

لجنة أميركية توصي بالافراج عن معتقل سعودي في غوانتانامو

زنزانة بلوك أ في سجن المعسكر 5 شديد الحراسة في خليج غوانتانامو، القاعدة البحرية الأمريكية - كوبا. 2006/06/26
زنزانة بلوك أ في سجن المعسكر 5 شديد الحراسة في خليج غوانتانامو، القاعدة البحرية الأمريكية - كوبا. 2006/06/26 Copyright برينان لينسلي/أ ب
Copyright برينان لينسلي/أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

اتهم القحطاني بأنه الخاطف العشرون الذي كان يفترض أن يشارك في هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001. وأعلنت اللجنة أنه "مؤهل للنقل" وأوصت بمشاركته في "برنامج إعادة تأهيل"، في مركز يستقبل جهاديين سابقين في السعودية لهذه الغاية.

اعلان

أوصت السلطات الأميركية بالإفراج عن معتقل في سجن غوانتانامو العسكري، يشتبه في أنه حاول المشاركة في اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر وتسليمه إلى السعودية، وفقا لوثائق نشرت الجمعة. وارتأت لجنة المراجعات في غوانتانامو أن اعتقال السعودي محمد القحطاني "لم يعد ضروريا"، لحماية أمن الولايات المتحدة من "تهديد خطر".

واتهم القحطاني بأنه الخاطف العشرون الذي كان يفترض أن يشارك في هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001. وأعلنت اللجنة أنه "مؤهل للنقل" وأوصت بمشاركته في "برنامج إعادة تأهيل"، في مركز يستقبل جهاديين سابقين في السعودية لهذه الغاية.

وقالت اللجنة إنها أخذت في الاعتبار "حالة المعتقل النفسية السيئة"، و"الدعم الأسري الذي قد يحظى به"، و"نوعية" الرعاية التي سيتلقاها في بلاده. كذلك، أوصت باتخاذ إجراءات أمنية بشأنه، بما في ذلك المراقبة وفرض قيود على السفر.

كان محمد القحطاني من أول السجناء الذين نُقلوا إلى غوانتانامو في كانون الثاني/يناير 2002. تم توثيق التعذيب الذي تعرض له على نطاق واسع. وكان قد وضع خصوصا في الحبس الانفرادي لفترة طويلة، وحرم من النوم وتعرض للإهانة بسبب ديانته.

واعترفت سوزان كروفورد القاضية العسكرية، التي ترأست المحاكم الخاصة بغوانتانامو في العام 2009 بأن "القحطاني تعرض للتعذيب". وقالت كروفورد "لهذا السبب" لم يتم إحالة هذا الملف على المحاكم الخاصة بالمعتقلين في السجن العسكري.

وكان محمد القحطاني وصل إلى مطار أورلاندو بولاية فلوريدا في 4 آب/أغسطس 2001، لكن سلوكه لفت انتباه ضابط الهجرة الذي ظن أنه كان ينوي البقاء في الولايات المتحدة بصورة غير قانونية. ولم يسمح له بدخول الولايات المتحدة ورحل إلى دبي.

وكشف التحقيق في هجمات 11 أيلول/سبتمبر التي أودت بحياة 3000 شخص، ضلوعه واعتقل في أفغانستان في كانون الأول/ديسمبر 2001. ووافقت الولايات المتحدة الشهر الماضي على إطلاق سراح خمسة معتقلين.

وينتظر عشرة معتقلين بينهم العقل المدبر المفترض لهذه الهجمات خالد شيخ محمد ضدور الحكم الحكم في حقهم من قبل لجنة عسكرية. أنشئ مركز الاعتقال هذا قبل 20 عامًا في إطار "الحرب على الإرهاب".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شمخاني: طهران وواشنطن بعيدتان عن تحقيق "التوازن الضروري" في التزاماتهما في مباحثات فيينا

إليزابيث الثانية تحتفل بيوبيلها البلاتيني لحكمها.. وتحسم الجدل حول مستقبل زوجة ابنها "الملك المقبل"

هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجيا رفضا لقمع الأصوات المعارضة لإسرائيل